السياحة
المتحف المصرى الكبير .. بوابة التاريخ
الأحد، 23 فبراير 2025 - 04:10 م

" نقلة حضارية وثقافية لمصر بافتتاح المتحف المصري الكبير الذي يعدُ أكبر حدث ثقافي في العالم" .
"تقدم مصر إلى العالم «المتحف المصري الكبير» الذي سيمثل أحد أكبر متاحف العالم وأكثرها ثراءً".
الرئيس عبد الفتاح السيسى
بقعة ضوء جديدة ينتظرها العالم لتضيء سماء الدنيا من نفس المكان الذي طالما بسط ضوءه على الانسانية -على ارض «منف» - عاصمة مصر الأولى قبل خمسة آلاف عام ، أمام هرم «الملك خوفو» العجيبة الوحيدة المتبقية من عجائب الدنيا القديمة.. يحفر أحفاد الفراعنة تاريخا جديدا لحضارتهم.. تسابق السواعد المصرية الزمن.. لتبنى أعظم صرح ثقافى حضارى فى القرن الحادي والعشرين.. وأكبر متحف فى تاريخ البشرية .. يحتضن تراث وكنوز الأجداد.. لتظل رحلة المجد والخلود والأبدية تروى .. وتؤكد للدنيا أن مصر ليست مجرد دولة تاريخية.. وإنما مصر جاءت ثم جاء التاريخ.


المتحف المصرى الكبير.. حلم تشكلت ملامحه بين حنايا وجدان فنان متجدد الإبداع والعطاء.. ووزير مسكون بعشق الوطن.. وأصبح صرحا عظيما يناطح التاريخ.. بإرادة اب و رئيس مقاتل عنيد رُسم فوق جبينه وطن شامخ، وفكر معمارى جسور من حراس الوطن الأوفياء.. الذين خاضوا معركة البناء والتطوير.. واصلوا الليل بالنهار.. وتحدوا كل الصعاب .. لإنجاز هذا المشروع الضخم ، وتحويل تلك البقعة الفريدة إلى «مثلث ذهبي» ليس له مثيل فى العالم أجمع، ليصبح المتحف المصرى الكبير..وهضبة الأهرامات أكبر متحف فى تاريخ البشرية.. وهدية الشعب المصرى للتاريخ.
أهمية المتحف وأهدافه:
صمم المتحف لدعم حفظ وترميم التراث الثقافي والتاريخي، ولتعزيز الأنشطة المتعلقة بالمجال المتحفي كعرض القطع الأثرية والأنشطة التعليمية، بما يساهم في تطوير صناعة السياحة حيث يستمد المتحف أهميته من أهمية وتاريخ منطقة الاهرام التي يقع بها، حيث يمنح الموقع شركات السياحة فرصة تنويع البرامج السياحية والمزج بين مختلف أنماط السياحة .
ومن المتوقع ان تنشط عملية إنشاء فنادق جديدة قريبة من المتحف والأهرامات، وتنمو سوق العقارات الفخمة ذات الإطلالة الأثرية والتاريخية، والتي تصلح للسكن السياحي أو التملك والإيجارفى المنطقة .
تعد اخبار المتحف الكبير حتى قبل افتتاحه عنصر جذب للسياحة المصرية، و ترتكز حملات تنشيط السياحة على إبراز أهميته .


ويختص المتحف في سبيل تحقيق أهدافه بما يلي:
- عرض المجموعات الأثرية واستخدام أحدث أساليب وتقنيات العرض المتحفي.
- التوثيق الرقمي وتسجيل القطع الأثرية، كذلك حفظها، تأمينها، دراستها، صيانتها، وترميمها.
- تنظيم معارض الآثار المؤقتة والدائمة داخل مصر.
- عقد الندوات والمؤتمرات والأنشطة الثقافية والعلمية وغيرها من الأنشطة.
- توعية النشء والمجتمع المصري بالحضارة المصرية.
- إعادة إحياء الحرف والفنون التراثية المصرية، من خلال صناعة وتسويق وبيع المستنسخات الأثرية.
شعار المتحف:
اختير تصميم شعار المتحف عن طريق لجنة تحكيم مصرية، وفاز بشرف تصميمه طارق العتريسي المصمم اللبناني الهولندى ، وتم الكشف عن شعارالمتحف اثناء الحملة الترويجية في 10 يونيو 2018.
دلالات الشعار:
يمثل الشعار التخطيط الأفقي للمتحف الذي تنفرج جوانبه لتطل على أهرام الجيزة، ويأخذ الشعار اللون البرتقالي الذي يعكس اللون الذي تضفيه الشمس على هضبة الأهرام ساعة المغيب، أما كتابة اسم المتحف بخط عربي انسيابي فاسُتلهم من الكثبان والتلال الرملية للبيئة المحيطة.
التصميم:
يتميزالتصميم المعماري لهذا الصرح الثقافي الكبير بكونه يجمع الخيال والفكر والإبداع ، كانت الدولة المصرية قد اعلنت عن مسابقة معمارية دولية لافضل تصميم للمتحف، تحت رعاية منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة )اليونسكو( UNESCO والاتحاد الدولي للمهندسين المعماريين، وقد فاز التصميم الحالي المُقدم من شركة هينغهان بنغ للمهندسين المعماريين بأيرلنداArchitects Peng Heneghan ، والذي اعتمد على أن تُمثل أشعة الشمس الممتدة من قمم الأهرامات الثلاثة عند التقائها كتلة مخروطية هي المتحف المصري الكبير، كما يبدو المتحف نفسه من منظور رأسي على شكل هرم رابع لثلاثى الجيزة.
تلك التحفة المعمارية التى تبهر الزائرين بالنهار ، تزداد سحرا وجاذبيه في فترة الليل حيث تزينه الأضواء الخافتة لتضيف إليه لمسة فنية رائعة.
الموقع:
يقع المتحف المصري الكبير على مساحه 117 فدانا على بعد أميال قليلة من غرب القاهرة 15 كم ( على الهضبة الواقعة بين الأهرامات ) 2 كم فقط من أهرامات الجيزة( والقاهرة الحديثة، مما يجعله بوابة لماضي مصر وحاضرها ومستقبلها.


يتيح الموقع الفريد لزائرى المتحف الفرصة لمشاهدة أهرامات الجيزة الثلاثة من خلال الواجهة الزجاجية المبهرة ببهو مدخل المتحف المصري الكبير حيث ترتفع واجهه المتحف خمسة طوابق لتتوافق مع ارتفاع الهرم ، ويمكن للسائح التقاط الصور مع الأهرامات أثناء استمتاعه بمشاهدة مقتنيات الملك توت عنخ آمون.
سيتم تنفيذ شبكات ربط بين مناطق المتحف وبعضها من خلال "التليفريك"، على طول 10 محطات يتم التنقل من خلالها، وأيضًا وصول مترو الأنفاق إليها ، إلى جانب وجود مطار قريب من المتحف الكبير ومنطقة الأهرامات وهو مطار سفنكس على بعد يتراوح من 6 إلى 7 كيلومترات ومن المتوقع أن يستقطب المتحف 5 ملايين زائر سنويًا.
تصميم وتنفيذ المتحف جاء بشكل علمي ومنهجي دقيق ومدروس جيداً ليحتضن كنوزا اثريه نادره ووثائق علمية نادره ومتاحف نوعيه متخصصه ، 100 الف قطعه اثريه من عصور مختلفه من حيث بدا التاريخ بملوك علموا العالم، تعرض باستخدام احدث الاساليب التقنيه للعرض المتحفي، تكنولوجيا الواقع الافتراضى ، ليستمتع الزائرون بمعايشه الوقائع والاجواء من خلال ربط الاثار باماكن العثور عليها، وربط المتحف بهضبه الاهرامات في وحده اثريه واحدة.
فكرة إنشاء المتحف:
فى المكان الذي يقف فيه الهرم الأكبر أعظم عجائب الدنيا شامخًا يحرسه أبوالهول رمز القوة في أزهى عصور مصر، تطل مصر بسواعد المصري الأصيل وفكرها المستنير بأهم صرح من صروح الدنيا في العصر الحديث المعاصر ببناء حضاري يدل على عظمتها وإصرارها على أن تكون نبراسًا يكتشف و يعيد احياء وتقديم التراث والحضارة للعالم أجمع ، المتحف المصري الكبيرأكبر مشروع حضاري وثقافي عالمي يتم تنفيذه في الوقت الراهن. تم تصميمه ليكون بمثابة بوابة عبر الزمن لتتلاقى حضارة 5000 عام مع الحضارة الحديثة.
فكرة المتحف الكبير أطلقها الفنان الوزير فاروق حسنى فى تسعينيات القرن الماضى ، تلك الفكرة الفريدة فى حد ذاتها، لم تكن مجرد فكرة لمبنى متحفي ، بل متحف مكشوف يضم الأهرامات وأبو الهول والمعابد والمقابر، ثم مبنى المتحف المصرى الكبير المغلق، والذى يحتوى فى جنباته على كنوز التاريخ المصري العريق ، لتصبح تلك البقعة الفريدة أكبر متحف فى تاريخ الإنسانية .. و تمثل العاصمة السياحية لمصر .
اضافة هضبة الأهرامات التى تبلغ مساحتها 3500 فدان، مع أرض نادى الرماية التابع للقوات المسلحة، التى تبلغ مساحتها 180 فدانا، )بعد إزالة المنشآت الموجودة عليها( لمساحة المتحف ، وربطها جميعا فى شكل «مخروط ذهبي»، ليكون إجمالى المساحة النهائية حوالى 3750 فدانا تشكل مساحة المتحف الاجمالية.
استغلال المسافة ما بين المتحف وهضبة الأهرامات و التى يقطعها طريق الفيوم، الذى تم تطويره ليصبح 9 حارات فى كل اتجاه، وتغطيته بمشايات ربط بطول 12 كيلومترا، ليصبح أكبر ممشى سياحى فى العالم، يتنقل فوقه السائح بأمان كامل، ليصل إلى هضبة الأهرامات، ويعود لقضاء وقت داخل المتحف، وينطلق من إقامته الفندقية المجاورة ليزور القاهرة الفاطمية وكافة المتاحف والمناطق الأثرية الأخرى، وبذلك تمتد فترة إقامة السائح فى القاهرة لأكثر من 7 أيام، هذه هى رؤية الدولة المكملة لفكرة المسئولين السياسيين الذين اتخذوا القرار عام 1998، ثم جاء الرئيس عبد الفتاح السيسى ليضيف للفكرة بعدا أكبر عام 2016، ويجعل المشروع أكبر متحف فى تاريخ الإنسانية .
مراحل إنشاء المتحف المصرى الكبير:
- ٢٠٠٢ وبعد اجراء الدراسات التمهيدية وضع الرئيس السابق محمد حسنى مبارك حجر الاساس لمشروع المتحف، ثم بدأت عمليات التمهيد وإزالة العوائق الطبيعية التي استمرت لثلاث سنوات، حتى بدأ إنشاء المتحف عام ٢٠٠٥.
- ٢٠٠٦ أُنشئ أكبر مركز لترميم الآثار بالشرق الأوسط، خُصص لترميم وحفظ وصيانة وتأهيل القطع الأثرية المُقرر عرضها بقاعات المتحف، والذي تم افتتاحه خلال عام 2010 .
- تعطلت مسيرة العمل بالمتحف عدة مرات، نتيجة حالة عدم الاستقرار التي أعقبت ثورة يناير.
- في عام 2014، وجه الرئيس عبد الفتاح السيسي بضرورة العمل على سرعة الانتهاء منه بشكل كامل، وتابع سيادته عن كثب أدق تفصيلاته .
- كما وجه الرئيس بمواصلة الأعمال الجارية، لتطوير ورفع كفاءة المحيط الجغرافى للمتحف، وتحقيق التكامل والربط مع منطقة هضبة الأهرامات، سعيا لتقديم تجربة استثنائية متفردة للزوار والسائحين، وتعظيم القيمة المضافة لهذه المنطقة برمتها، لتصبح أهم منطقة أثرية سياحية فى العالم، و بدات عجلة العمل فى الدوران.
- في 2017، تم الانتهاء من %100 من الهيكل الخرساني والمعدني لمباني المتحف، وتم تسجيل ما يقرب من 82 ألف قطعة آثار على قواعد البيانات.
- في 2020، تم الانتهاء من %98 من إجمالي الأعمال الإنشائية بالمتحف، وتم تنفيذ مشروع تطوير المناطق المحيطة بالمتحف مثل تطوير هضبة الأهرامات وربطها بالمتحف، ونجحت مراكز ترميم المتحف الكبير في ترميم ما يزيد على 52 ألف قطعة.
- في عام 2021، تم الانتهاء من أعمال البنية التحتية الرقمية بالمتحف المصري الكبير بنسبة %90، وتم الانتهاء من أعمال أنظمة الاتصالات الذكية بنسبة %80، وأيضًا بدء تنفيذ سيناريو العرض المتحفي لمقتنيات الملك توت عنخ آمون بالكامل، والتي تعرض لأول مرة أمام الزوار، والتي يتخطى عددها الـ 5000 قطعة أثرية، وتعرض على مساحة 7500 متر.
- خلال عام 2022، وصل حجم الإنجاز ببهو المدخل والدرج العظيم إلى %99.8، وتم الانتهاء من تشطيبات قاعة الملك توت عنخ آمون بنسبة أكثر من %99، بالإضافة إلى أنه تم وضع وتثبيت أكثر من 4700 قطعة أثرية من كنوز الملك توت عنخ آمون، وتم الانتهاء من التشطيبات الخاصة بقاعات العرض الرئيسة بنسبة %96، وتم نقل أكثر من 56,000 قطعة أثرية إلى المتحف.
- تم الانتهاء من الساحات الخارجية والمساحات الخضراء بنسبة %98، ووصل حجم الإنجاز في الطرق الخارجية المحيطة إلى %92، وفي الواجهة المطلة على الأهرامات إلى .%99.8 هذا بالإضافة إلى الانتهاء من أعمال الهيكل الخرساني والمعدني لمتحف مراكب خوفو بنسبة %100، وشُرع في تنفيذ التشطيبات اللازمة للمبنى.
- فى عام 2023 تم الانتهاء من اعمال: بهو المدخل والدرج العظيم، وقاعات الملك توت عنخ آمون، ومتحف الطفل، ومبنى التذاكر وميدان المسلة المعلقة والحدائق المحيطة بكتلة المبني والمباني الأمنية الخدمية ، والمناطق الخدمية الاستثمارية، والخدمات التشغيلية الإلكترونية، وأنظمة التذاكر، والتأمين والمراقبة، وكذلك مناطق انتظار السيارات بنسبة %100 لكل منها.
- وقد اولت الادارة المصرية اهتماما كبيرا بمتابعة تطورات سير العمل فى المتحف المصرى الكبير، الى ان تم الانتهاء من الأعمال الإنشائية في المتحف المصري الكبير بنسبة %.100 ، بالاضافة الى الانتهاء من تنفيذ أعمال التشطيبات الداخلية، ومحطة التكييف الرئيسية والأعمال الإلكتروميكانيكية، وتجهيزات العرض المتحفي لقاعات العرض المتحفي الرئيسي، وتجهيزات العرض المتحفي لمتحف مراكب الملك خوفو، كما تم الانتهاء من التصميم المعماري، الخاص بالممشى السياحي الرابط بين المتحف المصري الكبير وهضبة الأهرامات .
- ولاختبار جاهزية افتتاح المتحف تم تفعيل التشغيل التجريبى المحدود ، بالتزامن مع الاجراءات و التجهيزات النهائية الخاصة بقاعات وصالات العرض، ومتحف مراكب الملك خوفو، وتجهيزات نقل القطع الأثرية إلى أماكن عرضها الدائم .
- من القرارات الجريئة والواعية التى اتخذها الرئيس السيسي، إنشاء الطرق المحيطة حول المتحف، لحل التشابكات المرورية فى طريق الفيوم والإسكندرية، والتقاطعات على شوارع فيصل والهرم والثلاثين وترسة وخلافها، لتيسير الحركة ومواجهة الكثافات المرورية، من القوس الجنوبى إلى القوس الشمالى بعد تطوير محور المنصورية، دون المرور على منطقة الأهرامات والمتحف، هذا إلى جانب قرار تطوير مطار سفنكس.
- قامت وزارة النقل بوضع تصور حضاري لتطوير الصورة البصرية للطريق الدائري وتقسيمه إلى عدد من القطاعات، حسب طبيعة المكان الذي يطل عليه، و قد تم الانتهاء من المرحلة الأولى، و استكمال المرحلة الثانية من تطوير الطريق الدائري، كما تم تطوير وتوسعة المسافة من طريق الإسكندرية -الصحراوي إلى تقاطع طريق الواحات )وصلة الواحات(، وتوسعة النفق الحالي وإنشاء نفق جديد )صحاري الأهرام(، ورفع كفاءة كوبري 9 د من وصلة الواحات حتى مطلع محور المريوطية مروراً بأعلى الطريق الصحراوي، و تقوم وزارة النقل ايضا بتكثيف الأعمال السطحية لمحطات الخط الرابع لمترو الأنفاق: المتحف المصري الكبير، والرماية، والأهرامات، إذ بلغت الأعمال السطحية لهذه المحطات 70 %.
مكونات المبنى:
• المدخل الرئيسي بمسطح ٧ الاف متر مربع وبه تمثال الملك رمسيس و٥ قطع أثرية ضخمة.
• الدرج العظيم بمسطح ٦ الاف متر مربع بارتفاع يوازي ٦ أدوار ويحوي ٨٧ قطعة أثرية ضخمة.
• قاعة الملك توت عنخ امون بمسطح ٧,٥ ألف متر مربع وتضم ٥ الاف قطعة من كنوز الملك مجتمعة لأول مرة.
• قاعات العرض الدائم بمسطح ١٨ ألف متر مربع تحوي القطع الاثرية الخاصة بالحضارة المصرية القديمة.
• قاعات العرض المؤقت بمسطح ٥ ألف متر مربع وتحوي ٤ قاعات للعروض المتغيرة.
• متحف الطفل بمسطح ٥ ألف متر مربع ويحتوي على وسائط متعددة ونماذج لشرح المحتوي الاثري.
• فصول الحرف والفنون بمسطح ٨٨٠ متر مربع وتحتوي على ٥ فصول للحرف اليدوية.
• قاعات العرض لذوي القدرات الخاصة بمسطح ٦٥٠ متر مربع.
• مخازن الاثار بمسطح ٤ ألف متر مربع وتحوي حوالي ٥٠ ألف قطعة اثرية مجهزه للدراسة والبحث العلمي.
• المكتبة الرئيسية بمسطح ١,١ ألف متر مربع.
• مكتبة الكتب النادرة بمسطح ٢٥٠ متر مربع.
• مكتبة المرئيات بمسطح ٣٢٥ متر مربع.
مركز المؤتمرات:
• القاعة الكبرى متعددة الاستخدامات (مؤتمرات – مسرح) بمسطح ٣ الاف متر مربع وتسع ٩٠٠ فرد.
• قاعة العرض ثلاثي الإبعاد (سينما – مسرح) بمسطح ٧٠٠ متر مربع بسعة ٥٠٠ فرد.
• استراحة وحديقة لاستقبال كبار الزوار بالدور العلوي بمسطح ٢٢٥ متر مربع.
• المركز الثقافي بمسطح ١,٤ ألف متر مربع ويحتوي على ١٠ فصول و٢ قاعه محاضرات وقاعه كمبيوتر.
• مطاعم الوجبات السريعة بمسطح ١,٦ ألف متر مربع بعدد ٨ مطاعم مجهزة.
• ساحة الطعام الرئيسية بمسطح ٦,٣ ألف متر مربع.
• الممشى التجاري الرئيسي بمسطح ٢,٥ ألف متر مربع.
• المحلات تجارية بمسطح ٢ ألف متر مربع بعدد ٢٨ محل تجاري.
• اكشاك تجارية بمنطقة الممشى التجاري وساحة الطعام بعدد ٣٠ كشك.
القطع التي تم ترميمها ونقلها إلى المتحف:
• عدد القطع الأثرية التي تم نقلها ٥١,٤٧٢ قطعة.
• عدد القطع الأثرية التي تم ترميمها ٥٠,٤٦٦ قطعة.
• عدد القطع التي تم ترميمها من مركب خوفو الثانية ١٢٤٠ من أصل ١٢٧٢ تم استخراجها من موقع الاكتشاف وتم نقل عدد ١٠٠٦ قطعة الى المتحف المصري الكبير.
• عدد القطع الأثرية التي تم نقلها من مجموعة الملك توت عنخ أمون ٥٣٤٠ قطعة.
• عدد القطع الأثرية التي تم وضعها على الدرج العظيم ٤٢ قطعة من أصل ٧٢ قطعة بالتصميم النهائي للدرج العظيم.
الساحات الخارجية حول المتحف:
• متحف مركب الشمس بمسطح ٤ ألف متر مربع.
• مطعم الاهرامات بمسطح ٦ ألف متر مربع بإطلالة مميزة على الاهرامات.
• مطعم حديقة المعبد بمسطح ٣ ألف متر مربع لخدمة زائري المتحف.
• مبنى متعدد الاستخدامات بمسطح ١٧ ألف متر مربع.
• الحديقة الترفيهية بمسطح ٥٨ ألف متر مربع تمتد على كامل المساحة امام مركز المؤتمرات بالمنطقة الشمالية.
• حديقة المعروضات بمسطح ١٩ ألف متر مربع وبها عدد من القطع الاثرية كبيرة الحجم وتقع جنوب ميدان المسلة.
• حديقة المعبد بمسطح ١٥ ألف متر مربع جنوب مبنى المتحف وبها النباتات العطرية المعروفة في الحضارة المصرية القديمة.
• حديقة ارض مصر بمسطح ١٧ ألف متر مربع غرب مبنى المتحف حيث نرى محاكاة للبيئة الزراعية بمصر القديمة.
• حديقة الطفل بمسطح ٨ ألف متر مربع.
• منطقة الكثبان الرملية بمسطح ٨٠ ألف متر مربع جنوب غرب مبنى المتحف.
• مدرج الاهرام ويصل بين حديقة المعبد بالأسفل ومنطقة الكثبان الرملية بالأعلى مع اطلالة على الاهرامات في الجنوب.
• موقف سيارات الزائرين على مساحة ٣٠ ألف متر مربع.
يختص المتحف بما يلي:
• عرض المجموعات الأثرية واستخدام أحدث أساليب وتقنيات العرض المتحفي.
• التوثيق الرقمي وتسجيل القطع الأثرية، كذلك حفظها، تأمينها، دراستها، صيانتها، وترميمها.
• تنظيم معارض الآثار المؤقتة والدائمة داخل مصر.
• عقد الندوات والمؤتمرات والأنشطة الثقافية والعلمية وغيرها من الأنشطة.
• توعية النشء والمجتمع المصري بالحضارة المصرية.
• إعادة إحياء الحرف والفنون التراثية المصرية، من خلال صناعة وتسويق وبيع المستنسخات الأثرية.
المتحف الكبير ..هيئة عامة اقتصادية:
صدر قرار رئيس مجلس الوزراء رقم 2795 لسنة 2016 بإنشاء وتنظيم هيئة المتحف المصري الكبير، قبل أن يصدر القانون رقم 9 لسنة 2020 بإعادة تنظيم هيئة المتحف كهيئة عامة اقتصادية تتبع الوزير المختص بشئون الآثار.
و أصدر فخامة السيد رئيس الجمهورية قراراً بتشكيل مجلس أمناء هيئة المتحف المصري الكبير برئاسة فخامته، وعضوية عدد من الشخصيات البارزة والخبراء الدوليين والمصريين، ويختص المجلس بإقرار السياسة العامة والخطط اللازمة لهيئة المتحف، ودعم ومتابعة نشاطه.
فيما يتولى إدارة المتحف مجلس للإدارة برئاسة الوزير، وعضوية كلٍ من: الرئيس التنفيذي لهيئة المتحف المصري الكبير، الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، الرئيس التنفيذي لهيئة المتحف القومي للحضارة المصرية، الرئيس التنفيذي للهيئة المصرية العامة للتنشيط السياحي، الرئيس التنفيذي للهيئة العامة للاستثمار والمناطق الحرة، رئيس مجلس إدارة الاتحاد المصري للغرف السياحية، والمستشار القانوني للوزير، إلى جانب عدد من الخبراء المتخصصين في مجالات (الآثار، الاقتصاد، القانون، الإدارة، التعاون الدولي، والتسويق).
فيما يتولى إدارة المتحف مجلس للإدارة برئاسة الوزير، وعضوية كلٍ من: الرئيس التنفيذي لهيئة المتحف المصري الكبير، الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، الرئيس التنفيذي لهيئة المتحف القومي للحضارة المصرية، الرئيس التنفيذي للهيئة المصرية العامة للتنشيط السياحي، الرئيس التنفيذي للهيئة العامة للاستثمار والمناطق الحرة، رئيس مجلس إدارة الاتحاد المصري للغرف السياحية، والمستشار القانوني للوزير، إلى جانب عدد من الخبراء المتخصصين في مجالات (الآثار، الاقتصاد، القانون، الإدارة، التعاون الدولي، والتسويق).
المتحف المصرى الكبير..أول متحف أخضر:
تبنى المتحف استراتيجية واضحة للتنمية المستدامة عن طريق دمج أبعاد البناء الأخضر فى كل مراحل المشروع و ذلك من خلال:
- تطوير الخدمات المقدمة للزائرين من توفير مناطق الانتظار، وتحقيق الإتاحة الكاملة لذوي الهمم ، وعمل مسارات مخصصة للدراجات ومواقف السيارات، واستخدام سيارات تعمل بالكهرباء، ورفع كفاءة استهلاك المياه والطاقة داخل المتحف من خلال إعادة استخدام المياه وتقليل استهلاكها وخاصة تلك المستخدمة بالزراعات.
- الحرص علي استخدام التهوية الطبيعية والإضاءة الطبيعية وهو ما يتوفر في بهو المتحف حيث يستقبل الملك رمسيس زائريه.
- نظام القياس والكشف عن التسريب وخفض الحرارة المختلفة واستخدام مصادر للطاقة المتجددة بتركيب خلايا الطاقة الشمسية أعلي مناطق الانتظار بالتعاون مع مشروع نظم الخلايا الشمسية الصغيرة الذي ينفذه مركز تحديث الصناعة مع البرنامج الإنمائي للأمم المتحدة ووزارة الكهرباء والطاقة المتجدد و قد اهل ذلك المتحف للحصول على عدة شهادات وجوائز في هذا الصدد منها:
- جائزة "أفضل مشروع فى مجال البناء الأخضر" وذلك خلال منتدى البيئة والتنمية: الطريق إلى مؤتمر شرم الشيخ لتغير المناخ "27 والذي نظمه المجلس العربى للمياه بالقاهرة، خلال الفترة من 11إلى13 سبتمبر ٢٠٢٢.تحت رعاية جامعة الدول العربية ومشاركة اثنتي عشرة دولة عربية وأجنبية ، ليكون بذلك أول متحف في مصر يتم إعتماده كمبنى أخضر صديق للبيئة.. اى اول متحف اخضر.
- جائزة "أفضل مشروع فى مجال البناء الأخضر" وذلك خلال منتدى البيئة والتنمية: الطريق إلى مؤتمر شرم الشيخ لتغير المناخ "27 والذي نظمه المجلس العربى للمياه بالقاهرة، خلال الفترة من 11إلى13 سبتمبر ٢٠٢٢.تحت رعاية جامعة الدول العربية ومشاركة اثنتي عشرة دولة عربية وأجنبية ، ليكون بذلك أول متحف في مصر يتم إعتماده كمبنى أخضر صديق للبيئة.. اى اول متحف اخضر.
- حصل المتحف على جائزة أفضل نموذج لبناء المنشآت عن طريق bim model awardالذكي التطبيق.
- أما الشهادة الذهبية للبناء الأخضر والإستدامة وفقا لنظام الهرم الأخضر المصري، فقد حصل المتحف عليها فى اكتوبر 2022 من المركز القومى لبحوث الاسكان ، لمساهمته فى إعداد دليل لتقييم المتحف كمشروع أخضر مستدام، والعمل على نشر الوعى بكل ما يتعلق بالمباني الخضراء المستدامة، والترويج لها وإلقاء الضوء على المنفعة العائدة منها على الموارد الإقتصادية والبيئية والمجتمعية لتحقيق رؤية مصر 2030.
4 شهادات أيزو:
حصل المتحف على ثلاث شهادات دولية اعتبارا من سبتمبر 2020، وهي :
• الشهادة الدولية في مجال السلامة والصحة المهنية ) ISO (45001:2018
• الشهادة الدولية في مجال إدارة البيئة (ISO 14001)
• الشهادة الدولية لنظم الجودة 9001 ISO
و فى مارس 2021 حصل المتحف على شهادة الايزو الرابعة :
• شهادة أيزو 45005:2020) (ISO/PAS، وهي الشهادة التي تختص بإدارة المخاطر الناشئةعن فيروس كورونا المستجد )كوفيد - (19، لحماية الصحة والسلامة والرفاهية المتعلقة بالعمل لالتزامه بمعايير الجودة منذ بداية ظهور الأزمة ، و إصداره كتيب بعنوان )لم نتوقف يوما.. في مواجهة كورونا.
جدير بالذكر ان حصول المتحف على شهادات الأيزو له مردود إيجابي على تنشيط السياحة المحلية والدولية، حيث سيجد الزائر اهتمامًا ملحوظًا بالبيئة والجودة ، وذلك ضمن آليات مُعدَّة خصيصًا لقياس رضاء العملاء.
- أما الشهادة الذهبية للبناء الأخضر والإستدامة وفقا لنظام الهرم الأخضر المصري ، فقد حصل المتحف عليها فى اكتوبر 2022 من المركز القومى لبحوث الاسكان ، لمساهمته فى إعداد دليل لتقييم المتحف كمشروع أخضر مستدام، والعمل على نشر الوعى بكل ما يتعلق بالمباني الخضراء المستدامة، والترويج لها وإلقاء الضوء على المنفعة العائدة منها على الموارد الإقتصادية والبيئية والمجتمعية لتحقيق رؤية مصر ٢٠٣٠.
دور الوكالة اليابانية للتعاون الدولي ( جايكا) في إنشاء المتحف:
المتحف المصري الكبير يعد أحد أهم مجالات التعاون الثنائي بين مصر واليابان، جيث قامت هيئة التعاون الدولي اليابانية "جايكا" بتقديم الدعم المالي للمساعدة في إنشاء المتحف من خلال قرضين للمساعدات الإنمائية الرسمية بقيمة إجمالية تصل إلى حوالي 800 مليون دولار أمريكي، بجانب التعاون الفني لدعم مركز الترميم التابع للمتحف المصري الكبير المعني بأعمال حفظ وترميم وتغليف ونقل القطع الأثرية، و نقل خبرات متعلقة بإدارة وتشغيل المتحف والمعارض لدعم التجهيزات لإفتتاح المتحف،و عمليات التنقيب والترميم لمركبة خوفو الثانية المعروفة بإسم مركبة الشمس الثانية، وذلك بمنطقة الأهرامات، والتي من المتوقع أن تصبح إحدي معروضات المتحف ومن أهم عناصر جذب الزائرين.
الدعم المالي:
تقدم جايكا الدعم المالي لتمويل المشروع من خلال إتاحة قرضين للمساعدات الإنمائية الرسمية؛ الأول في عام 2008 والثاني في عام 2016 ليصل إجمالي قيمة القروض 84.2 مليار ين ياباني (ما يوازي 800 مليون دولار أمريكي تقريباً)، وذلك لدعم تمويل عمليات إنشاء مبني المتحف المتضمن المعارض والبنية الأساسية للمعلومات وتكنولوجيا الإتصالات، هذا بجانب الخدمات الاستشارية التي تتضمن الإشراف على أعمال البناء والتوريدات.
التعاون الفني:
1. التعاون الفني لمركز الترميم التابع للمتحف
من المتوقع أن يضم المتحف المصري الكبير حوالي 50 ألف قطعة أثرية للعرض إلى جانب ما سيتم حفظه في المخازن من القطع الأثرية بغرض الدراسة والبحث العلمي، ويتم نقل عدد من القطع الأثرية علي مراحل من المتحف المصري بالتحرير لمركز الترميم التابع للمتحف المصري الكبير، والذي قد تم إنشائه في يونيو 2010.
ويعد الهدف الأساسي من إنشاء مركز الترميم هو إطلاق مركز عالمي للبحوث النظرية والعملية المتقدمة في علوم المصريات والآثار، ويلعب مركز الترميم دوراً كبيراً في حفظ وترميم الآثار الموجودة في المركز والتي تم تجميعها ونقلها من مختلف أنحاء الجمهورية ليتم عرضها في المتحف عند إفتتاحه، هذا إلى جانب تنمية الموارد البشرية العاملة بقطاع ترميم الآثار في مصر أملاً في التوسع لدول الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
المرحلة الأولى: (يونيو 2008 – يونيو 2011)
"مرحلة الإعداد"
تم التركيز خلال مرحلة الإعداد على:
• دعم تطوير قاعدة البيانات الأثرية
قامت جايكا من خلال الخبراء اليابانيين بتكوين وإعداد فريق عمل مصري لتولي قاعدة البيانات الأثرية. وقد ساهم هذا الفريق في وضع النظام المناسب وتحديد الإجراءات لإعداد قاعدة البيانات من خلال إعادة هيكلة وتطوير قاعدة البيانات السابقة لتشمل معلومات أكثر دقة وتفصيلاً عن القطع الاثرية، وقام خبراء جايكا بتطوير قدرات الموارد البشرية والمؤسسية للكوادر المصرية في مجال حفظ الآثار بمركز الترميم، والذي من جانبه ساهم في تحقيق مستوى أكثر كفاءة وفاعلية في العمل.
- رفع كفاءة قدرات العاملين في مجال الترميم
نظمت جايكا العديد من ورش العمل للتدريب على أساليب وتقنيات الترميم وحفظ الآثار في مصر واليابان، وذلك بالتعاون مع معهد البحوث القومي للتراث الثقافي في طوكيو.
المرحلة الثانية: (يوليو 2011 – مارس 2016)
"مرحلة التدريب"
أوفدت جايكا في المرحلة الثانية من المشروع، التي بدأت في شهر يوليو 2011، خبراء يابانيين ليقوموا بعمل برامج تدريبيية أكثر شمولاً وتخصصاً للمصريين العاملين بمركز الترميم، وذلك بهدف تعزيز الخبرات والمهارات في مجال الترميم وحفظ الآثار، وليكون مركز الترميم بالمتحف المصري الكبير مركزًا رائدًا وفقاً للمعايير العالمية للخبرات العملية والأبحاث الخاصة بحفظ الآثار في المنطقة، حيث قامت جايكا بتنظيم أكثر من 100 برنامج تدريبي في مجال حفظ وترميم الآثار لحوالي 2250 مشارك علي مدار المشروع.
المرحلة الثالثة: (نوفمبر 2016 – حتى الآن) "مرحلة الترميم المصري الياباني المشترك"
تم تطوير وتعزيز مستوى التعاون بين جايكا والمتحف المصري الكبير عبر إطلاق مشروع الترميم المصري الياباني المشترك، حيث يعمل الخبراء المصريون واليابانيون معًا على حفظ وترميم وتغليف ونقل 72 قطعة أثرية ليتم عرضها في المتحف المصري الكبير عند إفتتاحه، وتشمل الـقطع الأثرية آثاراً من مختلف الأنواع كالخشب والمنسوجات واللوحات الجدارية والحجارة، ومن ضمنها السرير الذهبي والمركبات الحربية للملك توت عنخ أمون، إلى جانب مقتنايته الشخصية كالسترة والقفازات والجوارب والملابس.
2. مشروع تنمية القدرات في مجال الإدارة والعرض المتحفي للمتحف المصري الكبير (أبريل 2016 – حتى الآن)
تدعم جايكا وزارة الآثارالمصرية والمتحف المصري الكبير لوضع نظام لإدارة وتشغيل المتحف بشكل مستدام من خلال تنمية قدرات العاملين بإدارة المتحف، ويشمل المشروع تنمية القدرات في مجالات الإدارة والعرض المتحفي وتكنولوجيا المعلومات والإتصالات بالإضافة إلى البرامج التعليمية للزائرين ونقل القطع الاثرية.
3. أعمال استخراج وترميم مركب الملك خوفو الثاني (ديسمبر 2013 – حتى الآن)
تدعم جايكا أعمال التنقيب والترميم والقياس الضوئي لمركب الملك خوفو الثاني، المعروف أيضاً بمركب الشمس الثاني، في منطقة الأهرامات بالتعاون مع معهد "مركب الشمس" في طوكيو، والذي من المتوقع أن يصبح أحد معروضات المتحف ومن أهم عناصر جذب الزائرين، وقد تم إكتشاف المركب عام 1987 من قبل فريق عمل الآثار الياباني بقيادة البروفيسور ساكوجي يوشيمورا، ويتم في الوقت الحالي أعمال استخراج وترميم المركب الثاني للملك خوفو ليعرض في المتحف المصري الكبير في المستقبل.
المتحف الكبير في عيون العالم:
اتفقت كل الوسائل الإعلامية الدولية منها والإقليمية والمحلية على أن افتتاح المتحف المصرى الكبير طال انتظاره، وأنه سيكون إضافة كبيرة للثقافة والفنون فى العالم وهذا بكل تأكيد إشادة واضحة وكلمات فخر للدولة المصرية وللمصريين، لما تكشف عنه من حالة انبهار عالمي بهذا المتحف الذى سيكون الأكبر فى العالم لحضارة واحدة،حيث إنه سيضم نحو 100 ألف قطعة أثرية بعضها يُشاهَد لأول مرة.
كما يوضح هذا المتحف المصري الكبير مدى حرص الدولة على إبراز الحضارة المصرية القديمة والاحتفاء بمعالمها العريقة، آخذةً بذلك مكانة عظمى بين مختلف الدول السياحية.
أولا: وسائل الإعلام المحلية:
تناولت وسائل الإعلام المحلية في مصر هذا الحدث الكبير بشفافية ومصداقية كبيرة واتفقت جميعها على أن المتحف المصري الكبير يعدُّ إنجازا عالميا رائدا يعكس قوة العزيمة للدولة المصرية والحرص على مواصلة المسيرة التنموية الناجحة في جميع الظروف.
(1) بوابة أخبار اليوم الإلكترونية
حيث قالت تحت عنوان"مصر تبهر العالم(2023/2/12)
" تبذل الدولة المصرية جهدا كبيرا لإبهار العالم بأكبر صرح حضاري ثقافي في الجمهورية الجديدة وهو «المتحف المصري الكبير» حيث يعد المتحف واحد من أهم المشاريع الأثرية الجديدة وجميع العاملين بالمتحف عمالة مصرية فقط".
كما أضافت " يُعد مشروع المتحف المصري الكبير، من أهم المشاريع الحضارية الثقافية في الجمهورية الجديدة، والذي ينتظر العالم الافتتاح الرسمي له."
وأضاف الموقع بتاريخ(2023/5/28) وتحت عنوان"المتحف المصري الكبير إيقونة حضارية تتكامل مع الأهرامات”.
" تستعد مصر لإبهار العالم بإيقونة حضارية جديدة وهو المتحف المصري الكبير حيث يعد من أهم المشاريع الحضارية الأثرية في الجمهورية الجديدة ولأن مصر لديها واحدة من عجائب الدنيا السبع وهى الأهرامات لذلك يتم ربط المتحف المصري الكبير بالأهرامات حتى يتيح للزائر مشاهدة الماضي والمستقبل .
وأشار إلى "أن مشروع الربط بين المتحف و الأهرامات من خلال ممشى سياحي سيتم على أعلى مستوى حتى يتيح للزائر تجربة سياحية فريدة و ممتعة و يشاهد روعة الحضارة المصرية في المتحف المصري الكبير و الإيقونة الأثرية منذ 7 آلاف عام و هي الأهرامات ويستغرق الوقت بين المتحف الكبير والأهرامات في الممشى السياحي حوالي 10 دقائق."
وقال الموقع"إن المتحف يوجد به أكبر مركز ترميم إقليمي في الشرق الأوسط والعالم ل أنه تم بنائه على مساحة 32 ألف متر مربع ويتكون من 19معمل منقسمين بين 6 معامل للترميم مقسمة إلى )معمل للآثار الخشبية ومعمل للآثار العضوية، ومعمل للآثار غير العضوية، ومعمل للآثار الحجرية والنقوش الجدارية، ومعمل للمومياوات والبقايا الآدمية، ومعمل للآثار الثقيلة( حيث كل معمل يقوم بصيانة نوع من الأثار وباقي المعامل للصيانة الوقائية وفحص وتحليل للمواد الأثرية؛ قائلا "إنه يوجد معامل للصيانة الوقائية للحفاظ على الأثار قبل تعرضها ل أي عوامل تلف."
(2) بوابة الأهرام الإلكترونية (2023/1/21)
تحت عنوان "العالم يترقب افتتاح المتحف المصري الكبير"
قالت بوابة الأهرام" إن كل العالم يترقب افتتاح المتحف المصري الكبير وتقوم الدولة المصرية بإعداد وتجهيز كل المنطقة المحيطة بالمتحف المصري الكبير."
وأضافت" إن تنشيط السياحة يساهم فى زيادة العملة الصعبة والدولة المصرية بكل أجهزتها تعمل على تمهيد الطرق لتشجيع المستثمرين لإقامة
المشروعات في مصر، وأن مشاركة مصر في الفعاليات الدولية الخاصة بالشئون السياحية يزيد من تواجد مصر سياحيا."
(3) بوابة الجمهورية الإالكترونية (2022/4/16)
تحت عنوان "العالم والمصريون يترقبون افتتاح المتحف المصري الكبير ليصبح مزاراً جاذباً على خريطة السياحة العالمية" كتبت البوابة" إن الدولة مهتمة بسرعة الإنتهاء من هذا الصرح العملاق، الذي يضم كنوز الحضارة المصرية، ويترقب العالم والمصريون افتتاحه قريبا ليصبح مزاراً جاذباً على خريطة السياحة العالمية، للتعرف على أسرار الحضارة المصرية العريقة في إطار من العرض المتحفي وفق أحدث الأساليب والتقنيات."
وأضافت" تسعى الدولة إلى استخدام كافة الوسائل الترويجية الحديثة من أجل تكثيف الحملات الترويجية للمتحف بمختلف دول العالم، حيث يسعي المتحف لتقديم تجربة فريدة واستثنائية لزائريه للتعرف على الحضارة المصرية العريقة عن طريق زيارة المتحف ومنطقة الخدمات الملحقة به، وفقًا لأفضل المعايير العالمية، وذلك من خلال عرض المقتنيات الأثرية في أجواء تضاهى الحضارة المصرية القديمة بعمارتها المتميزة."
(4) موقع القاهرة نيوز (2023/1/21)
حيث ذكر الموقع تحت عنوان" المتحف المصري الكبير يلفت الأنظار بحفل جماهيري قبل الافتتاح الرسمي."
" تستعد مصر لخطف أنظار العالم، من خلال نحو 100 ألف قطعة أثرية سيتم عرضها في افتتاح تاريخي للمتحف يليق بعظمة الحضارة المصرية، وتبلغ مساحة المتحف المصري الكبير أكثر من 300 ألف متر مربع."
"ويعد المتحف أحد أهم وأعظم إنجازات مصر الحديثة، تم إنشاؤه ليكون صرحًا حضاريًا وثقافيًا وترفيهيًا عالميًا، وأكبر متحف في العالم يروي قصة تاريخ الحضارة المصرية القديمة، ويحتوي على عدد كبير من القطع الأثرية المميزة والفريدة، من بينها كنوز الملك الذهبي توت عنخ آمون، التي تُعرض لأول مرة كاملة منذ اكتشاف مقبرته في نوفمبر 1922، بالإضافة إلى مجموعة الملكة حتب حرس أم الملك خوفو مُشيد الهرم الأكبر بالجيزة، وكذلك متحف مراكب الملك خوفو، بالإضافة إلى المقتنيات الأثرية المختلفة، منذ عصر ما قبل الأسرات وحتى العصرين اليوناني والروماني."
(5) موقع المرصد المصري (2022/4/23)
وقال المرصد تحت عنوان «المتحف المصري الكبير…» هدية مصر للتراث والحضارة
"إن المتحف المصري الكبير» حلم عمره 20 عامًا، أوشك على « الاكتمال، ليسطر سطرًا جديدًا في كتاب تاريخ وثقافة وحضارة الدولة المصرية. فخلال السنوات الأخيرة أخذت الدولة المصرية على عاتقها اكتشاف وإعادة إحياء وتقديم التراث والحضارة للعالم أجمع، من خلال تكثيف البعوث والكشوف الأثرية الجديدة، وإعادة ترميم وحماية الآثار الموجودة."
وأضاف أنه "خلال الفترة القليلة الماضية، أبهرت مصر العالم بحدثين استثنائيين حظيا بإشادة كبيرة على المستويين المحلي والدولي، وهما افتتاح تطوير طريق الكباش بالأقصر، والموكب المهيب لنقل المومياوات الملكية من المتحف المصري بالتحرير إلى مكان عرضها الدائم بالمتحف القومي للحضارة المصرية بالفسطاط. هذا بخلاف افتتاح عدد من المتاحف بعدد من المحافظات المصرية."
(6)موقع صدى البلد "تي في"حيث قال الموقع بتاريخ"(2022/11/15)
"المتحف المصري الكبيرسيكون نقطة تحول كبيرة جدا في منطقة هضبة الأهرام، لا سيما مع ما شهدته المنطقة من تطور كبير."
وأضاف "إن العالم يترقب افتتاح المتحف الكبير انطلاقا من أن مصر تستحوذ على ثلث آثار العالم، لافتا إلى أن المتحف سيضم عرض وحفظ الآثار والتراث الثقافي والتاريخي لمصر بواقع 50 ألف قطعة أثرية."
وأشار إلى "أن المتحف الكبير يكتسب أهمية كبيرة جدا في إطار أنه يتضمن مركزا عالميا للترميم وحفظ ونقل وتغليف الآثار، مؤكدا أنه مشروع ضخم بكل المعاني، لأنه تم نقل الكثير من القطع الآثرية المهمة خاصة التي تتعلق بـ توت عنغ آمون."
وأضاف الموقع بتاريخ(2023/4/22) وتحت عنوان"هرم رابع على بعد أمتار من “ثلاثي الجيزة..” تكلف نصف مليار دولار ويضم 100 ألف قطعة أثرية”.
"تستعد مصر لافتتاح المتحف المصري الكبير، الذي يعد واحداً من أكبر مشاريع الحفاظ على التراث الثقافي في التاريخ الحديث، ويقع على بعد أميال قليلة من غرب القاهرة بالقرب من أهرام الجيزة، ويتميز المتحف بمساحته الهائلة التي تصل إلى أكثر من117 فدانا، مما يجعله أكبر متحف في العالم العربي وأفريقيا.
ويضم المتحف المصري الكبيرمجموعة ضخمة من الآثار المصرية القديمة، ومن بينها أكثر من 100,000 قطعة من التحف والآثار، بالإضافة مجموعة الملك توت عنخ أمون، والتي ستعرض كاملة لأول مرة في بما في ذلك المقتنيات التاريخ وهي مكونة من 5000 قطعة نادرة،الفرعونية وتحف ملوك مصر القدماء, ومن أهم القطع التي ستعرض في المتحف التابوت الذهبي الشهير لملك توت عنخ آمون، والذي يعد واحداً من أشهر القطع الأثرية في التاريخ."
وأشار الموقع إلى"قيام الحكومة بتخصيص ميزانية كبيرة لإقامة المتحف المصري الكبير، حيث يعد هذا المشروع من المشاريع الهامة التي تسعى الحكومة لتنمية السياحة واستقطاب المزيد من السياح إلى مصر, ويتوقع أن يكون المتحف وجهة سياحية رئيسية في مصر وفي العالم، وذلك بفضل ما يحتويه من تحف وآثار قديمة ونادرة ،ومن المقرر أن يفتتح المتحف المصري الكبير في خلال هذا العام، وسيكون هذا الافتتاح حدثاً كبيراً في تاريخ مصر، حيث يعد المتحف الأكبر في البلاد وأحد أهم متاحف العالم، ومن المتوقع أن يزداد الاهتمام بزيارة مصر والتعرف على تاريخها وثقافتها من خلال هذا المتحف الجديد والفريد في التصميم والمحتوى."
وذكر الموقع"توجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي بتحقيق التكامل والتناغم ما بين المتحف المصري وكافة المواقع المحيطة به، من خلال شبكة الطرق والمحاور المؤدية له، خاصةً من مطاري القاهرة وسفنكس.
كما سيتم ربط المتحف بهضبة الأهرامات، بما يجعل تلك المنطقة من أهم المناطق السياحية الجاذبة في العالم، ويتواكب مع أهمية المتحف كأكبر صرح لعرض الآثار في العالم وأيقونة ثقافية للإنسانية جمعاء، وتم الانتهاء من الأعمال الإنشائية في المتحف المصري الكبير بنسبة 100 %، وتم الانتهاء من نقل أكثر من 80 % من الآثار إلى المتحف المصري الكبير وتم وضع التماثيل والقطع الأثرية داخل قاعات العرض بالمتحف."
(2023/5/3)
(7) موقع القاهرة 24
حيث قال الموقع "إن تصميم وتنفيذ المتحف المصري الكبير جاء بشكل علمي ومنهجي دقيق ومدروس جيدًا وبما يساهم في تقديم تجربة للزائرين متميزة وملائمة لهم سواء في فصلي الشتاء أو الصيف، ويوجد في بهو المتحف المصري الكبير تمثال الملك رمسيس مُحدد في التصميم الأصلي للمتحف حيث يوضع وكأنه موجود تحت مظلة في منطقة البهو، وهي منطقة تتوسط مبني العرض المتحفي والمبنى التجاري، وهي مظللة وسقفها مُغطى بألواح من الألومنيوم المُفرغة التي تُحدث كسرًا بسيطًا لأشعة الشمس وتسمح بحركة الهواء داخل البهو اعتمادًا علي التهوية والإنارة الطبيعية وتوفيرا لًاستهلاك الطاقة ويقلل أيضًا من حدة درجة الحرارة في فصل الصيف."
(2023/4/30)
(8)موقع "فيتو"الألكتروني
حيث أشار الموقع إلى تعاون اليابان في تشييد المتحف المصري الكبير قائلا"تعاون اليابان في تشييد المتحف المصري الكبير يعود تاريخه إلي بداية مشروع بناء المتحف بالاستفادة من القروض بالين والذي تم توقيعه في عام 2006 وبعد ذلك امتد التعاون علي مستوى واسع لأكثر من 15 سنة بواسطة القروض بالين والتعاون التقني من قبل الخبراء اليابانيين لصيانة وترميم الآثار التي يتم عرضها في المتحف."
وأشار الموقع إلى قول "فوميو كيشيد" رئيس وزراء اليابان أثناء زيارته للمتحف حيث قال"أتيحت لي الفرصة لمشاهدة جزء من المتحف المصري الكبير وسأتوجه إلى موقع عملية ترميم مراكب الشمس التي تقوم بها منظمة يابانية غير ربحية."
وقال أيضا"المتحف المصري الكبير يعتبر رمز التعاون الثقافي بين اليابان ومصر وتأثرت كثيرا بمشهد رؤية جزء من المتحف الذي سيكون من أكبر المتاحف في العالم بما يحتوي عليه من كنوز الحضارة المصرية القديمة."
(9)بوابة الفجر الألكترونية (2023/5/2)
أكدت البوابة على أن" العالم أجمع ينتظر افتتاح المتحف المصري الكبير الذي يعتبر أكبر صرح على مستوى العالم يضم 100 ألف قطعة أثرية، بجانب عرض مجموعة الفرعون الصغير توت عنخ آمون التي تتجاوز 5 آلاف قطعة أثرية."
وأضافت"أن المتحف صمم ليعرض أكبر مجموعة متكاملة في العالم من الآثار المصرية القديمة ويعرض آلاف القطع الأثرية الفريدة التي يرجع تاريخها لآلاف السنين، ويعكس التنوع في التاريخ والثقافة المصرية، ويقدم تجربة رائعة ومبدعة للزائرين."
وتابعت" يستهدف المتحف المصري الكبير استقبال 5 مليون زائر سنويًا، مؤكدة على أن المتحف يضم الكثير من القطع الأثرية، والعالم أجمع ينتظر افتتاح المتحف المصري الكبير الأسطوري الذي لن يقل عن حفل نقل موكب المومياوات، وإعادة افتتاح طريق الكباش."
(10)موقع الدستور الألكتروني
اجتماعات أسبوعية لمتابعة مستجدات الأعمال بالمتحف المصري
وتحت عنوان" الكبير"بتاريخ .(2023/5/20)
كتب الموقع" تم عمل خطة تأمين قاعات العرض الرئيسية تمهيدا للبدء في أعمال وضع القطع الأثرية داخل فتارين العرض."
وذكر الموقع بتاريخ(2023/5/22)أن" مصر تمتلك جميع المقومات التي تؤهلها للريادة عالميا في مجال السياحة، مشيرًا إلى أنه بدءًا من 2022 في السنوات شهدت مصر زيادة كبيرة في حجم السياحة الوافدة إليها، وهذا يعود إلى عدة عوامل وجهود تم بذلها لتحسين القطاع السياحي في البلاد.
هناك بعض العوامل التي ساهمت في نجاح مصر في زيادة حجم السياحة الوافدة إليها:
- تحسين الأمن والاستقرار السياسي: عانت مصر في السنوات السابقة من اضطرابات سياسية وأمنية كبيرة، وهو ما تسبب في تراجع حجم السياحة الوافدة إليها، ولكن في السنوات الأخيرة، شهدت مصر تحسنًا كبيرًا في الأمن والاستقرار السياسي، مما ساعد على جذب المزيد من السياح.
- الاهتمام بتحسين البنية التحتية السياحية: تم العمل على تحسين البنية التحتية السياحية في مصر، بما في ذلك تطوير المطارات والفنادق والمنتجعات السياحية، مما جعل البلاد أكثر جاذبية للسياح.
- الترويج السياحي: شهدت مصر جهودًا كبيرة في الترويج للسياحة من خلال حملات إعلانية وتسويقية ومشاركة في المعارض السياحية الدولية، وهذا ساعد على تعزيز صورة مصر كوجهة سياحية جذابة.
- الاهتمام بتوفير التجارب السياحية الفريدة: تعتبر مصر وجهة سياحية فريدة من نوعها، حيث يمكن للسياح الاستمتاع بالثقافة والتاريخ والشواطئ والرحلات الصحراوية، ولقد قامت مصر بتوفير مجموعة متنوعة من التجارب السياحية الفريدة، مما جعلها وجهة مفضلة للسياح.
- توفير الخدمات السياحية عالية الجودة: قامت مصر بتحسين خدمات الضيافة والإقامة، وتوفير الأنشطة الترفيهية والرحلات السياحية والتجارب الثقافية عالية الجودة، مما ساهم في جذب المزيد من السياح.
- توفير الرحلات الجوية المباشرة: قامت العديد من شركات الطيران بفتح خطوط جوية مباشرة إلى مصر من دول مختلفة، مما ساعد على جذب المزيد من السياح.
وقامت مصر بتسهيل إجراءات الحصول على التأشيرات للسياح، وتحسين خدمات الأمن والصحة والسلامة للسياح.
الفعاليات الأخيرة التي أقامتها مصر مثل استضافة قمة المناخ وحفل نقل المماويات الملكية، وحفل طريق الكباش واحتفالة مئوية اكتشاف مقبرة توت عنخ أمون، بالإضافة إلى أن العالم ينتظر افتتاح المتحف المصري الكبير الذي سيكون له أثر إيجابي للغاية على السياحة المصرية."
وأضاف الموقع بتاريخ (2023/5/23) وتحت عنوان (تقرير دولي: المتحف الكبير بوابة لماضي مصر وحاضرها ومستقبلها).
"قال تقرير دولي، إن المتحف المصري الكبير بوابة لماضي مصر وحاضرها ومستقبلها، وإنه من المتوقع أن يجتذب نحو 5 ملايين سائح عند .افتتاحه.
وسلطت مجلة "ترافل أند تور وورلد" العالمية المتخصصة في أخبار السفر، في تقرير، الضوء على الاجتماع الذي أجراه وزير السياحة لاستعراض آخر ما آلت إليه تطورات الأعمال بالمتحف من حيث الموقف التنفيذي للأعمال الإنشائية، وما تم تنفيذه من أعمال داخل قاعات العرض الرئيسية، حيث تم الانتهاء من وضع وتثبيت أكثر من %50 من الآثار الثقيلة داخلها.
وناقش الاجتماع خطة تأمين قاعات العرض الرئيسية، تمهيدًا لوضع القطع الأثرية الصغيرة والمتوسطة في نوافذ العرض، وعلى تنفيذ أعمال الرسوم البيانية والوسائط المتعددة في المرحلة الثانية من قاعات العرض الرئيسية.
وأشار التقرير، إلى أن منطقة المتحف الكبير تم تشييدها على مساحة 500 ألف متر مربع تقريبا، بالقرب من أهرامات الجيزة، وستضم أكبر مجموعة من الآثار في العالم التي تنتمي إلى تراث ثقافة واحدة.
ومن المقرر أن تعرض المتحف 5000 قطعة أثرية من مجموعة توت عنخ آمون أيضًا، بما في ذلك 2000 قطعة أثرية عرضت للمرة الأولى.
كما يضم المتحف قاعات عرض ضخمة، ويتميز بقربه من منطقة أهرامات الجيزة والعاصمة الإدارية الجديدة، ما يجعله بوابة إلى ماضي مصر وحاضرها ومستقبلها، ومن المتوقع أن يجذب حوالي 5 ملايين سائح.
وكان تقرير أمريكي، أكد أن المتحف المصري الكبير سيصبح الأكبر في العالم بحلول عام .2023
وقال موقع "ستيوبد دوب"، الأمريكي المعني بالثقافة والفنون، إن المتحف وجهة لهواة التاريخ القديم وما يحويه من قطاعات اثرية جذب انتباه العالم على مر سنوات.
ونوه بأن الافتتاح المرتقب للمتحف المصري الكبير في القاهرة سيحدث قريبًا، ما يجعل الكثير من الأخبار تأتي من المنظمة هذا العام، وهو ما يجعل المتحف الكبير، الذي تم الإعلان عنه لأول مرة في عام 2002، يمر بعدد من الانتكاسات على مر السنين، بما في ذلك الاضطرابات السياسية والقضايا المالية للوباء الأخير."
(11)موقع مصراوي الألكتروني
قال الموقع بتاريخ(2023/5/14) وتحت عنوان)أسوار معدنية وتطوير طرق.. كيف تستعد مصر لافتتاح المتحف الكبير؟
"ينتظر العالم لحظة افتتاح المتحف المصري الكبير، أحد أكبر المتاحف العالمية، الذي يحتوي على 100 ألف قطعة أثرية، مع عرض مجموعة الملك توت عنخ آمون لأول مرة بشكل كامل أمام الجمهور، والتي يتجاوز عددها 5000 قطعة أثرية.
وتسارع الدولة، في الانتهاء من مشروع المتحف المصري الكبير، وتطوير المنطقة والطرق المحيطة به على أعلى مستوى بما يليق بالمشروع الضخم الذي سيكون افتتاحه محط أنظار العالم خلال الفترة المقبلة."
وأضاف الموقع بتاريخ(2023/5/29) " تتجه أنظار العالم خلال الفترة المقبلة، إلى افتتاح المتحف المصري الكبير، وذلك بعد الانتهاء من إنشائه بشكل كامل، وهو ما سيكون مفاجأة حقيقية على مستويات عديدة لتغيير مفهوم المتاحف الأثرية، ليس على المستوى المصري فقط وإنما على المستوى العالمي أيضاً."
وأضاف الموقع "تحاول الدولة توسعة مفهوم المتحف نفسه، بعد أن كانت الفكرة السائدة في كل دول العالم أن المتحف عبارة عن عرض القطع الأثرية فقط، وبالطبع هذا هو الشق الأساسي والأهم في المتاحف، إلا أن الشق التجاري والترفيهي في هذه التجربة أصبح لا يقل أهمية عن الشق الأثري، خاصة أنه يؤدي إلى زيادة دخل المنشأة، بدلًا من الاعتماد الكلي على الدعم الحكومي كما كان الأمر سائدًا في الماضي."
(12)موقع الوطن الألكتروني(2023/5/26)
قال الموقع تحت عنوان ( فئات معفاة من دفع رسوم دخول المتحف المصري الكبير)
"في أيام الإجازات والعطلات خاصة، يحرص الكثيرون على قضاء أوقات مميزة في أماكن مختلفة، ومنهم من يختار المعالم السياحية، منها المتحف المصري الكبيروتيسيرا على المواطنين، حددت وزارة السياحة والآثار، أبرز الفئات التي سيتم إعفاؤها من رسوم دخول المصري الكبير سواء من المصريين أو الأجانب، وهي كما المتحف يلي:
*إعفاء ذوي الهمم من دفع رسوم التذاكر عند دخول المتحف المصري الكبير
*إعفاء من تجاوزوا 60 عامًا من المصريين. *الأطفال تحت سن 6 سنوات.
(13)موقع مصر البلد الإخبارية (2023/5/24)
ذكر الموضع تحت عنوان (المتحف المصري الكبير صمم بشكل إبداعي)
قول المهندس عبد الحميد البحباح خبير التصميم الداخلي للمتحف حيث قال :إن التصميم المعماري والداخلي للمتحف شديد التميز وفريد من نوعه حيث إن المتحف مهيأ و معد جيدا لاستقبال الامطار في منطقة البهو العظيم،التصميم الداخلي للمتحف المصري الكبير ممزوج بالتصميم المعماري الخارجي وذلك لتهيئة الانتقال من البيئة الخارجية ذات الاضائة والشمس الى البيئة الداخلية، وهذه الطريقة استخدمها المصريون القدماء في بناء معابدهم القديمة فنجد فى المعابد المصرية القديمة “ردهة الدخول” أو بهو الأعمدة وهى منطقة انتقالية للشخص لتهيئته والدخول من الشمس والإضاءة العالية إلى منطقة الظل، وهذه المرحلة الانتقالية تأهب الشخص جسمانيًا وروحانيًا للدخول والانتقال من صخب الحياة إلى منطقة ذات قيمة ثقافية وحضارية وروحانية، تصميم هذا المتحف لم يسبق له مثيل سواء من الداخل او الخارج، فمصر هي الدولة الوحيدة في العالم التي تمتلك أهرامات وينطبق عليها النظرية العبقرية لبناء هذا المتحف الكبير."
(14) موقع اليوم السابع الألكتروني(2023/5/15)
ذكر الموقع تحت عنوان (مشروعات حضارية لخدمة المتحف المصرى الكبير)
"يُعد المتحف المصرى الكبير أحد أكبر الصروح التاريخية والثقافية التى ينتظر العالم افتتاحها بترقب شديد، لما يضمه من عشرات الآلاف من القطع الأثرية لأقدم حضارات العالم بعضها يُعرض لأول مرة، فضلا عن تصميمه المعمارى الفريد الذى سيتيح للزوار فرصة مشاهدة صروح الأهرامات الثلاثة.
وبما يتماشى مع القيمة التاريخية والأثرية للمنطقة، نفذت الدولة خطة على مدار سنوات لتطوير ورفع كفاءة المحيط الجغرافى للمتحف الكبير وربطه مع منطقة هضبة الأهرامات، لتجميل وتحسين الصورة البصرية للمنطقة المحيطة به وتقديم تجربة مميزة للزوار والسائحين تتسم بالإبداع والمعرفة."
وأضاف"تشهد أعمال التطوير رفع كفاءة الطرق المؤدية للمتحف لتسهيل حركة المرور وصياغة الرؤية الجمالية للمسارات المؤدية إليه، فضلا عن القضاء على العشوائيات والمناطق غير الآمنة وزيادة المساحات الخضراء وتطوير منطقة الترويض ونقلها نهائيا من حرم الأهرامات،وفى ضوء ما تنفذه الدولة من أعمال تطوير بكافة القطاعات الحيوية المرتبطة بالمتحف الكبير تنفيذا لتوجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسى، تواصل محافظة الجيزة تنفيذ مخططها لتطوير المناطق المحيطة بالمتحف المصرى الكبير ومنطقة هضبة الأهرامات؛ لتحسين الرؤية البصرية وإزالة المعوقات المرورية
وإعادة هيكلة منظومة المواقف وساحات انتظار السيارات، للقضاء على العشوائية والتكدسات المرورية وتحسين المظهر العام بما يليق مع مكانة المحافظة التاريخية والحضارية والأهمية الاستراتيجية للمتحف الكبير، وذلك تنفيذا لتوجيهات اللواء أحمد راشد محافظ الجيزة."
وأشار الموقع إلى أن " المحافظة قد بدأت بإزالة المنطقة العشوائية الملاصقة للهرم ونقل وتسكين أهالى منطقة سن العجوز بوحدات حضارية مجهزة بالكامل، فضلا عما نفذته من أعمال تطوير ورفع كفاءة وتوسعة ورصف للعديد من الطرق والمحاور المرورية الهامة والمؤدية إلى المتحف وأبرزها طريق المنصورية -المدخل الثانى للأهرامات من ناحية أبو الهول- والذى تم تطويره وتوسعته ورصفه بالكامل بطول 5كم وتزويده بممشى سياحى ونقاط خدمية حضارية مميزة للمواطنين، بالإضافة إلى تطوير الطريق الأبيض من مركزى أوسيم وكرداسة حتى المنصورية والمتحف الكبير، وبدء تحسين الصورة البصرية للعقارات المطلة على الطريق الدائرى المؤدى للمتحف".
(15) موقع مصر تايمز(2023/5/23)
تحت عنوان"كيف ستغير الحكومة شكل الطريق الدائري ليتناسب مع المتحف المصري الكبير..؟
قال الموقع"تعمل الحكومة على تطوير الهوية البصرية للطريق الدائري، بداية من مطلع الدائري من الأوتوستراد وصولا للطريق السياحي، وذلك في إطار التجهيزات الخاصة لافتتاح المتحف المصري الكبير، كون الطريق الدائري أحد الطرق الرئيسية للوصول للمتحف.
وتأتي رؤية كلية الهندسة بجامعة عين شمس، التى تعتمد على تقسيم منطقة الدراسة إلى منطقين، الأولي شرق النيل وتمتد من مطلع الدائري من طريق الأوتوستراد وحتى كورنيش النيل، والثانية منطقة غرب النيل وتمتد من مطلع كورنيش النيل وحتى بداية الطريق السياحي، كما تم تقسيم المنطقتين إلى عدد من القطاعات."
وأضاف الموقع"وتتضمن توزيع النخيل والأشجار على طول منطقة التطوير، والأنماط المختلفة للتعامل مع الفراغات والمباني المطلة على الطريق الدائري المقترح تطويره، وعدد من الصور للنباتات.
ومن جانبها قدمت كلية الهندسة بجامعة القاهرة، عرضًا مقترحًا لتطوير الصورة البصرية للطريق الدائري باتجاه المتحف المصري الكبير؛ تمهيدًا لافتتاح المتحف، تضمن دراسات توثيقية وتحليلية للوضع الراهن، للطريق من المنيب حتى الطريق السياحي متجها للمتحف المصري الكبير، وحالة المباني على جانبي الطريق الدائري، وما توصلت إليه الدراسة الميدانية والمخطط العام لوزارة النقل والمواصلات لتصميم وتنفيذ محطات حافلات النقل السريع، والموقف الخاص بالأراضي الفضاء على الطريق الدائري، ومقترحات طرق التعامل معها.
وتتضمن دراسة جامعة القاهرة توحيد لون الدهانات للمباني على جانبي الطريق بألوان متناسقة، مع إضافة بعض العناصر الخشبية على نهايات
بعض المباني وكذلك إضافة بعض العناصر النباتية، وعدم إغفال الاهتمام بزراعة الأشجار والنخيل بما يتناسب وطبيعة المنطقة، وإضافة الإنارة على بعض المباني التاريخية والدينية، وإبراز اللوحات الإعلانية التي تعكس الحضارة المصرية القديمة."
ثانيا: وســائل الإعـــــلام الإقليمية:
احتفت وســائل الإعـــــلام الإقليمية بالمتحف المصرى الكبير باعتباره أحد أكبر المتاحف حول العالم، وأشارت جميعها إلى أن مصراستطاعت أن تجذب اهتمام العالم بحضارتها العريقة عبر العصور، كما أن المتحف المصري الكبير هو أهم مشروع ثقافي لمصر في القرن الـ ٢١.
(1) قناة العربية (2021/5/22)
عرضت قناة العربية تقريرا مصحوبا بفيديو عن تفاصيل المتحف من الداخل والخارج وقالت "العربية:" "يقام المتحف المصرى الكبير، على مساحة 500 ألف متر مربع، ويضم 100 ألف قطعة من بينها كنوز الملك توت عنخ آمون الذهبية، ليكون بذلك مخصصا للحضارة المصرية القديمة، ومجمعا ثقافيا عالميا بالتزامن مع تطوير شامل لمنطقة الأهرامات."
(2) قناة سكاي نيوز العربية (2021/6/8)
تحت عنوان" قبل الافتتاح.. كيف يتحضر المتحف المصري الكبير لإبهارالعالم؟ قالت سكاي نيوز العربية " تُسابق السلطات المصرية الزمن للانتهاء من تجهيزات المتحف المصري الكبير، تمهيدا ل افتتاحه أمام الزوار في الربع الأخير من هذا العام، إذ يعتبر المتحف هو الأكبر في مصر والعالم، وتصل طاقته الاستيعابية إلى نحو 5 ملايين زائر في العام، ويضم نحو 100 ألف قطعة أثرية."
(3) قناة "آر تي" العربية (2023/4/5)
قالت "آر تي العربية":"هذا المتحف الجديد، تم تصميمه ليكون مبهرا لكل من وقف أمامه أو رآه من السماء، عند الوقوف أمامه يمكن رؤية الأهرامات بكل سهولة فهو لا يحجب الرؤية، وإذا تم النظر إليه من الأعلى من الطائرة سنرى أنه "الهرم الرابع"، وأول ضلع على استقامته سيصل للهرم الأكبر، ومنتصف المبنى لو على استقامته يصل للهرم الأوسط، أما الضلع الآخر فيصل للهرم الأصغر".
كما أضافت": وتصميم هذا المتحف لم يسبق له مثيل، فمصر هي الدولة الوحيدة في العالم التي تمتلك أهرامات وتنطبق عليها النظرية العبقرية لبناء هذا المتحف الكبير."
(4) الشرق الأوسط
(2023/1/21)
قالت "الشرق الأوسط":" يقع المتحف المصري الكبير على بعد نحو كيلومترين من أهرامات الجيزة، وتعتبره مصر واحداً من «أكبر متاحف العالم»، والذي تُعول عليه كثيراً في تنشيط الحركة السياحية، لا سيما أنه سيشهد للمرة الأولى عرض المجموعة الكاملة لآثار الفرعون الذهبي توت عنخ آمون، والتي يتجاوز عددها 5 آلاف قطعة أثرية، ويمكن لزوار المتحف زيارة ميدان المسلة المعلقة في الخارج، والبهو العظيم الذي يزينه تمثال رمسيس، والاستمتاع بمناطق الخدمات، في حين تبقى قاعة توت عنخ آمون وقاعات العرض الرئيسية مغلقة لحين افتتاح المتحف."
(5)قناة العين الإخبارية (2023/1/20)
تناولت "قناة العين الإخبارية " خبر افتتاح المتحف المصري الكبير بقولها" نهج المتحف المصري الكبير في دعم التراث الثقافي وإلقاء الضوء على الأنشطة الثقافية والفعاليات الفنية المختلفة، كما يرسخ دوره كمنصة تجمع بين التاريخ والتراث والفنون والترفيه، مما يساهم في تعزيز السياحة الثقافية في مصر".
(6) موقع جريدة الاتحاد الإماراتية (2018/11/5)
حيث أشار الموقع تحت عنوان" المتحف المصري الكبير يستعد للافتتاح باستقبال 614 قطعة أثرية" إلى استقبال المتحف المصري الكبير بميدان الرماية،غرب القاهرة، 614 قطعة أثرية من المتحف المصري بالتحرير استعداداً لافتتاحه .
وقال "إن القطع المنقولة تضم 11 قطعة من مقتنيات الملك توت عنخ آمون ومجموعات متعددة من القطع التي تنتمي إلى عصور تاريخية مختلفة." وأشار إلى أن من بين هذه القطع مجموعة من التماثيل الخشبية الأوزيرية والمغطاة بطبقة من القار الأسود وتماثيل مصنوعة من الحجر الجيري الملون والتي ترجع جميعها إلى عصر الدولة القديمة، من أشهرها تمثال سن نفر، أحد كبار رجال القصر الملكي بعصر الأسرة الخامسة، ولوحة من عصر الأسرة 26 للملك بسماتيك الأول.
وأضاف أن من القطع الفريدة التي تم نقلها أيضا أكاليل الملك توت عنخ آمون وصندوق من الخشب للملك امنحتب الثاني، مغطى بطبقة من البلاط .الأبيض نقش عليه خراطيش الملك وكتابات هيراطيقية
من جانبه ، أكد عيسى زيدان مدير عام الترميم الأولي بالمتحف أنه تم إجراء أعمال الترميم الأولى لكل قطعة قبل عملية النقل مع مراعاة استخدام المواد والخامات الملائمة للأثر وغير المؤثرة على طبيعته نظراً لحساسيه تلك القطع.
(7)موقع الشرق بلومبيرج السعودي(2023/4/30)
قال الموقع " يقع المتحف قرب منطقة الأهرامات، ويضم أكثر من 50 ألف قطعة أثرية، وتأمل الحكومة المصرية أن يعزز المنتج السياحي للبلاد، ويدعم القطاع المدرّ للعملة الصعبة."
(8)موقع بزينيس ميدل إيست (2023/5/5)قال الموقع تحت مقال بعنوان"المتحف المصري الكبير:
"إن فكرة إنشاء المتحف المصري الكبير في تسعينيات القرن الماضي، وفي عام 2002 تم وضع حجر الأساس لمشروع المتحف ليشيد في موقع متميز يطل على أهرامات الجيزة الخالدة، حيث أعلنت الدولة المصرية، وتحت رعاية منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة )اليونسكو( والاتحاد الدولي للمهندسين المعماريين، عن مسابقة معمارية دولية لأفضل تصميم للمتحف."
و أضاف المقال أن "تصميم المتحف اعتمد على أن تمثل أشعة الشمس الممتدة من قمم الأهرامات الثلاثة عند التقائها كتلة مخروطية هي المتحف المصري الكبير.
وقد تم البدء في بناء مشروع المتحف في مايو 2005، حيث تم تمهيد الموقع وتجهيزه، وفي عام 2006، أُنشئ أكبر مركز لترميم الآثار بالشرق الأوسط، خصص لترميم وحفظ وصيانة وتأهيل القطع الأثرية المُقرر
عرضها بقاعات المتحف، والذي تم افتتاحه خلال عام .2010
وأشار إلى صدور قرار رئيس مجلس الوزراء رقم 2795 لسنة 2016 بإنشاء وتنظيم هيئة المتحف المصري الكبير، قبل أن يصدر القانون رقم 9 لسنة 2020 بإعادة تنظيم هيئة المتحف كهيئة عامة اقتصادية تتبع الوزير المختص بشئون الآثار، وقد أصدر رئيس الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية قرارا بتشكيل مجلس أمناء هيئة المتحف المصري الكبير برئاسة فخامته، وعضوية عدد من الشخصيات البارزة والخبراء الدوليين والمصريين."
كما تحدث المقال عن "اكتمال تشييد مبنى المتحف، والذي تبلغ مساحته أكثر من 300 ألف متر مربع، خلال عام 2021، ليتضمن عدد من قاعات العرض، والتي تعتبر الواحدة منها أكبر من العديد من المتاحف الحالية في مصر والعالم."
و أظهر المقال أهمية المتحف وإنشائه حيث قال "يعد المتحف أحد أهم وأعظم إنجازات مصر الحديثة؛ فقد أُنشئ ليكون صرحا حضاريا وثقافيا وترفيهيا عالميا متكاملا، وليكون الوِجهة الأولى لكل من يهتم بالتراث المصري القديم، كأكبر متحف في العالم.
يروي قصة تاريخ الحضارة المصرية القديمة، حيث يحتوي على عدد كبير من القطع الأثرية المميزة والفريدة من بينها كنوز الملك الذهبي توت عنخ آمون والتي تعرض لأول مرة كاملة منذ اكتشاف مقبرته في نوفمبر.1922
بالإضافة إلى مجموعة الملكة حتب حرس أم الملك خوفو مشيد الهرم الأكبر بالجيزة، وكذلك متحف مراكب الملك خوفو، والمقتنيات الأثرية المختلفة منذ عصر ما قبل الأسرات وحتى العصرين اليوناني والروماني."
وذكر مقنيات وأنشطة المتحف فقال "يضم المتحف بين جنباته أماكن خاصة بالأنشطة الثقافية والفعاليات مثل متحف للأطفال، مركز تعليمي، قاعات عرض مؤقتة، سينما، مركز للمؤتمرات، وكذلك العديد من المناطق التجارية والتي تشمل محال تجارية، كافيتريات ومطاعم.
بالإضافة إلى الحدائق والمتنزهات. وفي أبريل 2021، تم توقيع عقد تقديم وتشغيل خدمات الزائرين بالمتحف مع تحالف حسن علام الفائز، والذي يضم معه شركات مصرية ودولية ذات خبرات متنوعة في مجالات إدارة الأعمال والتسويق والضيافة والترويج والجودة والصحة والسلامة المهنية.
ويختص المتحف في سبيل تحقيق أهدافه من خلال عرض المجموعات الأثرية واستخدام أحدث أساليب وتقنيات العرض المتحفي.والتوثيق الرقمي.
وتسجيل القطع الأثرية، كذلك حفظها، تأمينها، دراستها، صيانتها، وترميمها؛وتنظيم معارض الآثار المؤقتة والدائمة داخل مصر.
وعقد الندوات والمؤتمرات والأنشطة الثقافية والعلمية وغيرها من الأنشطة؛وتوعية النشء والمجتمع المصري بالحضارة المصرية.
إعادة إحياء الحرف والفنون التراثية المصرية، من خلال صناعة وتسويق وبيع المستنسخات الأثرية.
ينفذ المتحف المصري الكبير حاليا عددا محدودا من الجولات الإرشادية بمنطقة الخدمات، وهي الحدائق والمنطقة التجارية التي تضم عدد من المطاعم والكافيتريات والمحلات التي تشمل علامات تجارية مصرية رائدة، ومتجر الهدايا.
بالإضافة إلى المناطق المفتوحة للزيارة بالمتحف والتي تشمل منطقة المسلة المعلقة، وصالة الاستقبال الرئيسة المعروفة باسم البهو العظيم، والبهو الزجاجي.
كما سيتمكن الزائرون أثناء جولتهم بالبهو العظيم من مشاهدة ما يحتويه من قطع أثرية منها تمثال الملك رمسيس الثاني وعمود النصر للملك مرنبتاح، بالإضافة إلى تمثالين لملك وملكة من العصر البطلمي.
على أن لا تشمل الجولة أيا من قاعات العرض المتحفي التي سوف تظل مغلقة تماما، وهي القاعات الرئيسية وقاعتي توت عنخ آمون والدرج العظيم وقاعة العرض التفاعلي ومتحف مراكب خوفو، وأقسام ومناطق المتحف الداخلية الأخرى. وذلك انتظاراً لموعد الافتتاح الرسمي المرتقب للمتحف والذي سيتم تحديده في أقرب فرصة، على أن يراعى الإعلان عنه قبل تاريخ الإفتتاح الرسمي بوقت كاف ليتسنى للمدعوين من ملوك ورؤساء وكبار المسئولين من جميع دول العالم حضور افتتاح هذا الصرح العظيم."
(9) شبكة تليفزيون الصين العربية (2023/5/16)
(CGTN)
حيث ألقت الشبكة الضوء في تقرير مصور على المتحف المصري الكبير وإعلان تنظيمه عددا محدودا من الجولات الإرشادية والفعاليات الخاصة في بعض الأقسام والمناطق بداخله، وذلك في إطار التمهيد للتشغيل التجريبي الذي سيُعْلن موعده لاحقا.
وأشار التقرير إلى "أن المتحف المصري الكبير الذي وُضع حجر أساسه في عام 2002، ومن المتوقع أن يصبح أحد أكبر المتاحف الأثرية في العالم، وسيُعرض فيه 100 ألف قطعة أثرية، ويعرض المتحف المصري الكبير الحضارة المصرية القديمة، بداية من ميدان المسلة المعلقة التي تعد الأولى من نوعها في العالم، وهي أول قطعة أثرية تستقبل الزوار وتوجههم إلى الصالة الرئيسية المعروفة باسم البهو العظيم.
وسيكون في استقبال الزائرين تمثال الملك رمسيس الثاني، وسيشاهد زوار المتحف المجموعة الكاملة لآثار وكنوز الملك توت عنخ أمون، في مكان واحد لأول مرة منذ اكتشاف مقبرته الشهيرة."
ثالثا: وســائل الإعـــــلام العالمــــية:
ما تتناوله وسائل الإعلام العالمية عن المتحف المصرى الكبير من إشادة واشتياق العالم لافتتاحه هو بكل تأكيد فخر لكل المصريين حيث إنه سيكون الحدث الأبرز على أجندة الدول العربية خلال عام 2023، وأشارت جميعها إلى أن هذا الحدث يعدُّ جهدا كبيرا من الدولة المصرية لإبهار العالم بأكبر صرح حضاري ثقافي في الجمهورية الجديدة ، كما أن المتحف واحد من أهم المشاريع الأثرية الجديدة .
منظمة اليونسكو (2021/4/8)
تحت عنوان "مشروع ضخم والعالم يترقب افتتاحه"
أشادت منظمة اليونسكو بالمتحف المصري الكبير وتصميمه، معربة عن انبهارها بالواجهة الفريدة،وبما يقوم عليه المتحف من ابتكارات وأفكار مميزة، كما أبدت المنظمةإعجابها بالآثار المصرية المعروضة به، وبكافة ما شاهدته من إنجازات في سياق هذا المشروع الضخم، الذي أصبح العالم يترقب افتتاحه يومًا بعد يوم.
وكالة اليابان للتعاون الدولي"جايكا" (2022/12/2)
احتفت وكالة "جايكا" بالمتحف المصري الكبير وقال رئيس مكتب "چايكا" "إن الحكومة المصرية تتمتع دائما برؤية تقدمية كبيرة، ولديها التزام قوي بتنفيذها، ومن جهتها تحترم جايكا ما لدى الحكومة المصرية من روح المبادرة وتبحث كيفية التعاون معها بفاعلية كشريك وثيق، مع التطلع إلى زيادة التعاون المقدم من شعب اليابان إلى شعب مصر."
وأضاف أن الوكالة اليابانية قدمت دفعتين من التمويل عامي 2008 و 2016 والبالغة قيمتها 84.2 مليار ين ياباني )ما يعادل حوالي 800 مليون دولار( لبناء المتحف المصري الكبير والعرض المتحفي والبنية التحتية للمعلومات والاتصالات والخدمات الاستشارية، مشيرا إلى أن إنشاء "المتحف المصري الكبير" إلى جوار الأهرامات استهدف الحفاظ على التراث الثقافي المصري وترميمه وعرضه، فضلا عن تعزيز الأبحاث على هذه القطع الآثرية وخدمة الأنشطة التعليمية." وقد ساهم التعاون الفني مع "جايكا" في تبادل المعرفة وتطوير قدرات المرممين وحفظ ونقل القطع الأثرية، ومن المستهدف أن يصبح المركز الإقليمي الأكبر لترميم الآثار بدول الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.
منظمة العمل الدولية (2019/4/7)
أهدت منظمة العمل الدولية مصر متمثلة في المتحف المصري الكبير 100 شجرة وذلك بمناسبة احتفالها بمرور 100 عام على تأسيس المنظمة و 60 عاما علي إنشائها في أفريقيا ومصر، حيث تم اختيار مصر من ضمن 187 دولة اعضاء في المنظمة لإهدائها الـ 100 شجرة، وذلك باعتبارها من أولى الدول الأعضاء بالمنظمة، وقد تم اختيار المتحف المصري الكبير لكونه من أكبر متاحف العالم للآثار، حيث إنه من المقرر أن يضم المتحف أكثر من 100,000 قطعة أثرية من العصور الفرعونية، واليونانية والرومانية، مما سيعطي دفعة كبيرة لقطاع السياحة في مصر. كما أنه سيضم الحديقة المتحفية التي سيزرع بها الأشجار التي كانت معروفة عند المصري القديم.
مجلة فوربيس الأمركية: (2023/1/19)
تحدثت المجلة تحت عنوان "أكبر حدث أثرى منذ 100 عام" فقالت"عند افتتاحه، سيصبح المتحف المصرى الكبير واحداً من ثلاثة متاحف رئيسية تديرها الحكومة فى منطقة القاهرة الكبرى لتغطية فترات زمنية مماثلة. ويأتى عديد من القطع الأثرية المقرر عرضها فى المتحف المصرى الكبير من المتحف المصرى، وهو فى ميدان التحرير، وهو أقدم متحف أثرى فى الشرق الأوسط، ويعود تاريخه إلى عام 1902، كما أنه فى أبريل 2021 نقل موكب فخم 22 مومياء ملكية من المتحف المصرى إلى المتحف الوطنى للحضارة المصرية الذى افتُتح حديثاً، حيث يتم عرضها فى شاشات زجاجية حديثة."
وأضافت"إن الانجذاب المغري إلى مصر يبقى أمراً أبدياً، والافتتاحات التى تقوم بها مصر مؤخراً لمؤسسات أثرية ضخمة أعادت إلى هذه الدولة هوساً مفتقداً منذ 100 عام، أى منذ افتتح البريطانى هوارد كارتر مقبرة توت عنخ آمون، ويتواصل الأمر مع افتتاح المتحف المصرى الكبير الذى
سيحدث هذا العام وقد طال انتظاره. هذا دعا بعض العلماء إلى المطالبة باستعادة كثير من الكنوز الأثرية المصرية الموجودة فى دول أخرى."
مجلة سميثسونيان الأمريكية (2023/1/19)تحت عنوان "الدولة ذات التراث الثقافي الأقدم تفتتح أكبر تجمع أثري في العالم"
قالت المجلة" إن مصر، الدولة ذات التراث الثقافى الأقدم فى العالم، من المقرر أن تكشف أخيراً هذا العام عن المتحف المصرى الكبير فى القاهرة، كما أن المتحف سيكون أكبر تجمع أثرى فى العالم وبه مجموعة مذهلة من الآثار بنحو 100 ألف قطعة أثرية، بما فى ذلك مجموعة الكنوز الكاملة للملك توت عنخ آمون، التى سيتم عرضها جنباً إلى جنب مع آثار من عصور ما قبل التاريخ، ومزيد من القطع التى تعود للعصور اليونانية الرومانية القديمة والحديثة فى التاريخ المصرى."
وأضافت "أخيراً سيتم افتتاح المتحف المصرى الكبير هذا العام، ومن المقرر أن يكون عام 2023 عاماً كبيراً بالنسبة لعالم المتاحف الفنية، إذ إنه بينما من المقرر الانتهاء من التجديدات فى عدد من المؤسسات القائمة، مثل متحف هامر فى لوس أنجلوس ومتحف مانشيستر، فإن هناك قادمين جدداً سيبهرون العالم، مثل المتحف المصرى الكبير."
موقع هيب بيست(2023/1/19)
"افتتاحه أبرز حدث عربي في 2023"
بهذا العنوان افتتح الموقع أول أخباره وقال"ستشهد مصر الافتتاح الرسمى للمتحف المصرى الكبير قريباً، والذى يُعد أكبر مبنى أثرى فى العالم مخصص لحضارة واحدة، حيث إنه مفتوح حالياً للاحتفال بالأحداث المهمة فقط وليس للجمهور. يأتى المتحف المصرى الكبير، الذى وُضع حجره الأول فى عام 2002، بفكرة إعطاء حياة جديدة للتراث الأثرى المصرى، وعلى الرغم من أن افتتاحه «الجزئى» كان مقرراً فى عام 2018، فقد تم تأجيله عدة مرات."
وأضاف الموقع "وتبلغ مساحة المتحف المصرى الكبير، الواقع جنوب غرب القاهرة وبجوار أهرامات الجيزة، 480 ألف متر مربع ويعرض أكثر من 100 ألف قطعة أثرية. وإذا كان الأمر كذلك، فسيكون الافتتاح الرسمى للمتحف المصرى الحدث الأبرز على أجندة الدول العربية فى عام
."2023
موقع «سويس إنفو» السويسري (2023/1/19)
"مصر تتحول إلى وجهة سياحية تنافسية"
هكذا كان العنوان الأبرز على الموقع السويسري حيث قال" مصر تنفق المليارات لتكون وجهة سياحية وأثرية دولية لا تقتصر صورتها على أهرامات الجيزة وأبوالهول أو الفراعنة فقط، بل تريد أن تصبح وجهة
دولية تنافسية من خلال إتاحة مجموعة من المتاحف والمعالم والمطاعم والحياة الفاخرة للزوار القادمين إليها."
وأشار الموقع إلى "أن المتحف الذى يقع على بُعد ميل واحد فقط من أهرامات الجيزة سيضم أكثر من 100000 قطعة أثرية، بما فى ذلك جميع كنوز مقبرة الملك توت عنخ آمون، بالإضافة إلى القطع الأثرية القديمة التى تمثل آلاف السنين من الحضارة الفرعونية."
وأضاف" شهدت فى عام 2022 ما يقرب من 5 ملايين زائر فى بداية العام، وهو ما يمثل نمواً بنسبة %85 مقارنة بالعام الماضى، مما يثبت أن المزيد والمزيد من المسافرين يعتبرون مصر وجهة سفرهم المفضلة.
موقع ترافيل باث الدولي المتخصص في شئون السفر(2023/1/19)
حيث جاء العنوان مواكبا لهذا الحدث الكبير فكان كذلك "الأكبر بالعالم لحضارة واحدة"
وقال الموقع "يقترب المتحف المصرى الكبير من افتتاحه خلال عام 2023 بعد الانتهاء من نحو %99 منه فى أكتوبر الماضى."
وأضاف "ورغم عدم تحديد موعد لافتتاح المتحف حتى الآن، إلا إنه يحظى بمتابعة وترقب من وسائل الاعلام العالمية. ففي 20 ديسمبر الماضي، اختارت شبكة “تايم أوت” العالمية الترفيهية حدث افتتاح “المتحف المصري الكبير” في العام الجاري، ضمن قائمتها لأفضل 22 تجربة جديدة في العالم يجب القيام بها في عام 2022، معتبرة أن افتتاحه سيكون “من أكثر التجارب والأحداث والافتتاحات الجديدة الممتعة والأصيلة والتي لا يمكن تفويتها. ووفقًا لما نقلته صحيفة “ديلي تايمز” الباكستانية التي تصدر باللغة الإنجليزية، فإن هذا الاختيار جاء بناءً على كونه “أكبر متحف في العالم مخصص لحضارة واحدة”، فضلًا عن موقعه المميز بالقرب من أهرامات الجيزة العظيمة."
صحيفة “ديلي ميل” البريطانية (2021/12/19)
دعت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية في تقرير نشرته على موقعها الإلكتروني يوم 19 ديسمبر 2021، إلى زيارة “المتحف المصري الكبير”، واصفة إياه بأنه “إحدى العجائب المعمارية في العصر الحديث وأحد أكبر المتاحف في العالم”، خاصة مع عرض المتحف مقتنيات من مقبرة توت عنخ آمون، متوقعة أنها “ستكشف عن الثروة العظيمة للإمبراطورية المصرية وكنوزها الملكية.
مجلة " التايم" الأمريكية (2023/3/19)
احتفت المجلة بافتتاح المتحف المصرى الكبير، وقاعاته الـ12، حيث يضم 100 ألف قطعة أثرية نادرة، وبعضها لم يسبق للجمهور رؤيته من قبل.
وقالت «تايم» إن المتحف يضم أيضا تمثالا عملاقا عمره 3200 عام، ويبلغ طوله 36 قدمًا لـ"رمسيس الثانى"، بالإضافة إلى كل كنوز الملك «توت عنخ آمون»، البالغ عددها 5000 قطعة.
جريدة “التايمز” البريطانية (2022/4/23)
وصفت جريدة “التايمز” البريطانية المتحف بأنه "أعظم مشروع حضاري وثقافي خلال القرن الحالي"، واختارته كثاني أهم 10 مشاريع ضخمة من المتوقع أن يكون لها دور مهم في الحضارة الإنسانية خلال الفترة المقبلة.
صحيفة "النيويورك تايمز" الأمريكية (2021/4/6)
نشرت صحيفة "النيويورك تايمز" الأمريكية تقريرا حول المتحف المصري الكبير و عن تفاصيل المتحف مؤكدة علي "أن افتتاح المتحف المصري الكبير سيكون مفاجئا للعالم و يضع علم المصريات علي خريطة
السياحة العالمية و سيكون له دور كبير في تنشيط السياحة الثقافية في مصر و خصوصا القاهرة."
صحيفة "لوس أنجلوس تايمز"، الأمريكية (2018/11/27)
وصفت الصحيفة المتحف "بأنه كبير فى الحجم والتكلفة والطموح، وأنه سيكون أكبر متحف فى العالم مخصصا لحضارة واحدة، فضلا عن أنه سيضم جميع القطع الأثرية الخاصة بمقبرة الملك توت عنخ آمون والتى تبلغ 5 آلاف قطعة."
وتحدثت الصحيفة فى تقريرها، على موقعها الإلكتروني ، عن المتحف الذى يعمل على تطوير مقتنياته 100 متخصص فى 17 مختبراً داخله، حيث يقومون بترميم وتجديد القطع الأثرية التى يعود عمر بعضها إلى أكثر من 3000 سنة، فضلا عن آلاف القطع المتعلقة بمقبرة الملك توت عنخ آمون، التى تم نقلها إلى المختبرات في المتحف استعدادا للافتتاح.
صحيفة "الناثيونال" الأرجنتينية (2017/5/10)
قالت صحيفة "الناثيونال" الأرجنتينية: "سيصبح من السهل التعرف على أسلوب حياة الفرعون "توت عنخ آمون" التى تعود إلى 3000 عام، من خلال وجوده فى المتحف الكبير فى مصر، فإنه سيكون العامل الرئيسى لجذب السياح إلى مصر فى الفترات المقبلة."
وأشارت الصحيفة فى تقريرها إلى "أنه سيتم نقل توت عنخ آمون للمتحف المصرى الكبير الجديد، والذى سيعرض أكثر من 5000 قطعة أثرية فى غاية الأهمية."
وأوضحت أنّ " مقتنيات الملك تتألف من كرسى العرش وفراش وصناديق خاصة به، و1800 قطعة أثرية خاصة بالفرعون الصغير الذي ينتمي إلى سلالة الثامنة عشر."
وأضافت أن " كل الاكتشافات العظيمة التى تخص الفرعون الذى حكم لفترة قصيرة بين 1332 و1323 قبل الميلاد تقريبا، سيتم نقلها إلى المتحف، وسيكون السبب فى انتعاش السياحة المصرية فى المستقبل."
قناة euronews" الإخبارية (2018/12/22)
أشارت إلى "أن المتحف المصرى الكبير يعتبر فريدا من نوعه، حيث سيعرض 100 ألف قطعة أثرية على رأسها كنز "توت عنخ آمون" الذى تم اكتشافة عام 1922، على أن تعرض تلك الآثار على مساحة تبلغ نحو 50 ألف متر مربع."
صحيفة The Art Newspaper التي تصدر شهريًا باللغة الإنجليزية (2022/3/1)
تحت مقال" المتحف المصري الكبير في القاهرة... إنجاز %99 من سيناريو عرض الملك الذهبي"
قالت الجريدة": يعد المتحف المصري الكبير، والذي تبلغ مساحته حوالي 500,000 متر مربع، أكبر متحف في العالم يخصص لحضارة واحدة. و ستظهر المعروضات بالتسلسل الزمني بدءًا من عصور ما قبل الأسرات وحتي العصر اليوناني الروماني، وستضم المجموعة الكاملة لكنوز الملك توت عنخ أمون - أكثر من 5,300 قطعة أثرية - للمرة الأولي منذ اكتشاف مقبرته قبل قرن من الزمان علي يد عالم الآثار البريطاني هوارد كارتر بوادي الملوك بالقرب من الأقصر."
جريدة
The Guardian البريطانية الناطقة باللغة الإنجليزية
وتحت عنوان" لمحة عن كواليس المتحف المصري الكبير بالجيزة" كتبت الجريدة""يعد المتحف المصري الكبير هدية مصر إلى العالم أجمع" هذا ما ردده وزير الآثار ، للترويج لافتتاح قناة السويس الجديدة عام 2015، وسط توقعات أن يعمل هذا المشروع الضخم على تنشيط الاقتصاد المصري، حيث يأمل المسؤولون أن يجذب المتحف المصري الكبير خمسة ملايين زائر كل عام، الأمر الذي يساعد على تعزيز السياحة، وبالتالي يعمل على دعم الأوضاع المالية للبلاد."
مجلة
EnVols الفرنسية باللغة الإنجليزية والبوق الإعلامي
للطيران الفرنسي (France Air ) (2022/11/23)
عنونت المجلة في صدر صفحتها بقولها" افتتاح المتحف المصري الكبير٢٠٢٣وقالت سُميَّ المتحف المصري الكبير اختصارًا باللغة الإنجليزية gem"جيم" بمعنى الجوهرة، وسوف يفتتح المتحف أبوابه قريبًا على سفح أهرامات الجيزة بالقرب من القاهرة. وفي قلب المتحف، سيتمكن الزوار من إلقاء نظرة عن قرب على أكثر من 100,000 قطعة أثرية، بما في ذلك جميع القطع الأثرية الحديثة من كنز توت عنخ آمون."
موقع ناشيونال جيورافيك (2022/11/14)
وتحت عنوان "متحف يليق بفرعون" قال الموقع الشهير:
" المتحف المصري الكبير الجديد يقدم عرضًا متميزا لكنوز توت عنخ آمون حيث يجمع لأول مرة المجموعة الكاملة تقريبًا من مقبرة الملك.
هذا المتحف المقام في ضواحي القاهرة بتكلفة تقديرية تفوق مليار يورو، استغرق عقدين لبنائه ليكون رمزا لاستعادة الحضارة المصرية القديمة .
يستقبل الزائرين فى ردهة المتحف المصري الكبير الجديد تمثال هائل لرمسيس الثاني عمره 3200 عام.
موقع إن فولس الفرنسي الشهير (2023/3/10)
وتحت عنوان "افتتاح أكبر متحف في العالم للآثار المصرية القديمة في "2023
قال الموقع" قريبًا سوف يفتح المتحف المصري الكبير أبوابه عند سفح أهرامات الجيزة بالقرب من القاهرة. حيث يتيح لنا الاستمتاع بمشاهدة ما يقرب من 100 ألف قطعة أثرية ، بما في ذلك المجموعة الكاملة لكنوز توت عنخ آمون."
(2019/3/16) الفرنسية (La croix 21)
تحت عنوان "متحف كبير جديد بالجيزة" قالت الصحيفة:"
"تم انشاء المتحف المصري الكبير الجديد في القاهرة على بعد كيلومترين من هضبة الجيزة فى مواجهة الأهرامات، ليصبح - وفقا لتصريحات مدير المتحف - "أكبر متحف للمصريات في العالم"، بما يحويه من قطع أثرية يصل عددها الى 100 ألف قطعة." وأضافت الصحيفة "جدير بالذكر أن هذا المشروع ليس بجديد ، ولكن ما بدا وكأنه سراب تحول حاليا إلى حقيقة واقعة. إذ إنه قد تم وضع حجر الأساس لهذا المشروع عام 2002، واستغرق الأمر أكثر من خمسة عشر عامًا حتى يرى المتحف النور، بعد سنوات من المماطلة والترتيبات المالية وعدم الاستقرار السياسي."
بنك جي بي مورجن الأمريكي العالمي
يُبرز بنك جي بي مورجن الأمريكي العالمي، مشروع المتحف المصري الكبير في الكُتيب الذي سيصدره هذا العام (2023) ويقوم بتوزيعه على عملائه المميزين حول العالم، والذي يتضمن قائمة مقترحة لأنشطة ترفيهية وفنية وثقافية للاستفادة منها خلال عطلاتهم، والتي من بينها تسليط الضوء على أهم المزارات والأماكن حول العالم ترويجاً لزيارتها .
وتضمن الكُتيب هذا العام العديد من الأفكار والمقترحات لأماكن وكتب وأفلام وغيرها، وكان من بينها صورة للمتحف المصري الكبير المزمع افتتاحه قريباً، مرفقة ببعض المعلومات عنه والتي من ضمنها أنه سيكون أكبر متحف للحضارة المصرية القديمة في العالم، وسيعرض لأول مرة المجموعة الكاملة للملك الذهبي توت عنخ آمون.
موقع البي بي سي عربي(2023/3/17)
حيث تحدث الموقع عن المتحف فقال"سيعد المتحف المصري الكبير حين افتتاحه، الأكبر في العالم الذي يحتضن آثارا من حضارة واحدة، وسيعرض عشرات الآلاف من القطع الأثرية التي تظهر للمرة الأولى".
قال الموقع المعني بالفنون والمعرفة"إن المتحف المصري الكبير أعجوبة معمارية ومركز رائد للدراسات العلمية والتاريخية والأثرية، وأحد أكثر المنشآت الثقافية أهمية".
ولفت الموقع في تقرير إلى" أن المتحف المصري الكبير في القاهرة يعد على مدار عقدين من الزمن أحد أكثر المباني الثقافية المتوقعة، ومن المقرر أن يكون أعجوبة معمارية ومركزًا رائدًا للدراسات العلمية والتاريخية والأثرية.
ويحتل المشروع الضخم الضخم الذي تبلغ تكلفته مليار دولار، موقعًا تبلغ مساحته حوالي 500000 متر مربع بجوار موقع التراث العالمي لليونسكو الأهرامات في هضبة الجيزة."
وأضاف "أن داخل قاعاته سيعرض ما سيصبح قريبًا أكبر متحف أثري في العالم 3500 عام من التاريخ المصري القديم، والذي تم الكشف عنه من خلال مجموعة تضم أكثر من 100000 قطعة أثرية سيتم عرض العديد منها لأول مرة."
وختامًا، فإن افتتاح «المتحف المصري الكبير» أصبح الحدث الذي ينتظره الجميع من المهتمين بالثقافة والحضارة الفرعونية على وجه التحديد في كافة أنحاء العالم؛ فالجميع ينتظر رؤية مشهد جديد من الحضارة المصرية القديمة التي ظلت عنوانًا لعبقرية المصري القديم وتفوقه في مجالات شتى، وتسجيله لحياته وحضارته بالكلمة والصورة، مدفوعًا باعتقاده الراسخ بعقيدة الموت الذي يعقبه البعث والخلود.
قالوا عن المتحف الكبير:
زاهي حواس:
المتحف المصري الكبير هو اهم مشروع ثقافي في القرن ال 21 و هو شيء عالمي ليس له مثيل في العالم كله و افتتاحه رسالة للعالم في حفاظ مصر علي تراثها.
دكتور حسن سليم أستاذ المصريات بجامعة عين شمس :
إن اختيار موقع المتحف المصري الكبير عبقريًا، حيث يواجه أهم أثر في الحضارة المصرية وهو الأهرامات
دكتور سالم بن محمد المالك المدير العام لمنظمة العالم الإسلامى للتربية والعلوم والثقافة (الإيسيسكو).
هذا المتحف الذى شاهدته يجسد حضارة مصر العظيمة، وأيضا يعبر عن مدى الحرفية الكبيرة التى مازال المصريون يتمتعون بها عبر العصور ويتوارثها ويتناقلونها من أجدادهم عمل اليوم فيه تحدى وإبداع وروعة ليس لمصر فقط ولكن للعالم كله.
حسين كمال، مدير الترميم بالمتحف المصري الكبير:
إن المتحف المصري الكبير يضم واحدًا من أكبر مراكز الترميم بالعالم، و19 معملًا لكل أنواع الصيانة و يعدالمركز الأكبر من نوعه في العالم.
وأوضح أن مركز الترميم الموجود بالمتحف يمثل مدرسة مصرية في علوم الترميم بشكل عام و أنه يضم معامل مخصصة للصيانة الوقائية، وأن المركز حصل بالفعل على شهادة الأيزو.
و اشار أن مركز الترميم بالمتحف المصري الكبير سيكون أيضًا مركزًا للتدريب والبحث العلمي، بما يُسهم في تعزيز الجهود الدولية في هذا المجال.
وحول آلية العرض، قالت منى نعمان، المسؤولة عن هذا الملف في المتحف المصري الكبير، إن مساحته تتيح للزائرين الاستمتاع بأكثر من تجربة، بالإضافة إلى معلومات عن القطع الأثرية، مؤكدة أن المساحة المعلقة بالمتحف تعرض لأول مرة في مصر.
آلاء الحلبي ،خبيرة سياحية:
إن افتتاح المتحف الكبير، سيسهم بشكل كبير في الترويج للسياحة الثقافية في مصر والعالم، ويعد واحداً من أهم الوجهات السياحية في البلاد، مؤكدة أن المتحف المصري الكبير، يعد ثالث أكبر متحف في العالم، وسيكون له دور ريادي كبير في الترويج للسياحة الثقافية في مصر والعالم.
دكتور أحمد غنيم، الرئيس التنفيذي لهيئة المتحف المصري الكبير:
المتحف ليس مجرد معلم سياحي، بل هو مشروع وطني يعزز الفخر والاعتزاز بالحضارة المصرية، ويعتبر هدية مصر للعالم.
و وصفت صحيفة "ذا تليجراف" البريطانية المتحف المصري الكبير بأنه "أكثر المتاحف التي ينتظرها العالم بشغف"، مشيرة إلى أن الانتظار الذي استمر عقدين من الزمن سيكون مُستَحَقًا لما سيشهده العالم من صرح حضاري فريد،و اضافت ان المتحف يمثل تحفة معمارية غير مسبوقة في تاريخ المتاحف،ونقلت الصحيفة عن خبراء الآثار، قولهم إن طريقة العرض المبتكرة والتقنيات الحديثة المستخدمة ستتيح للزوار فهمًا أعمق للحضارة المصرية القديمة وتفاصيل الحياة اليومية للفراعنة.
أحمد عامر ،خبير آثري: إن المتحف المصري الكبير يعد من أهم وأشهر وأكبر المتاحف الآثرية على مستوى العالم وبشهادة المؤسسات الدولية حيث حصل على العديد من الجوائز التي تؤكد انفراده وتميزه عالميا حتى قبل افتتاحه رسميا.
و قد فاز المتحف المصري الكبير بجائزة فرساي العالمية، ضمن قائمة أجمل سبعة متاحف في العالم لعام 2024، في احتفالية نظمتها اليونسكو في باريس.
و قال شريف فتحي، وزير السياحة والآثار :إن فوز المتحف يعكس مكانته العالمية، ويساهم في الترويج له بشكل أكبر، مسلطًا الضوء على تصميمه المعماري الفريد،و أضاف ان المتحف المصري الكبير.. إنجاز قومي و أنه من أعظم إنجازات مصر الحديثة.
أما السفير علاء يوسف ،سفير مصر في باريس و الذي تسلم الجائزة فقد نوه في كلمته خلال الاحتفالية، بالقيمة الحضارية الاستثنائية التي يعكسها التصميم المعماري للمتحف المصري الكبير، والتي تجمع بين عراقة التاريخ المصري القديم والانسجام الكامل مع البيئة التراثية المُحيطة بالمتحف في منطقة أهرام الجيزة، وذلك وفق رؤية فنية مُعاصرة مبتكرة روعي في تنفيذها أحدث الأساليب الهندسية الإنشائية لضمان استدامة المشروع من الناحية البيئية.
كما احتفت قناة العربية بالمتحف المصرى الكبير، بعرض تقرير فيديو عن تفاصيل المتحف من الداخل والخارج، باعتباره أحد أكبر المتاحف حول العالم
ووصفت صحيفة "لوس أنجلوس تايمز"، الأمريكية المتحف بأنه كبير فى الحجم والتكلفة والطموح، وأنه سيكون أكبر متحف فى العالم مخصصا لحضارة واحدة، فضلا عن أنه سيضم جميع القطع الأثرية الخاصة بمقبرة الملك توت عنخ آمون والتى تبلغ 5 آلاف قطعة.
كما احتفت قناة العربية بالمتحف المصرى الكبير، بعرض تقرير فيديو عن تفاصيل المتحف من الداخل والخارج، باعتباره أحد أكبر المتاحف حول العالم.
وقالت "العربية": "يقام المتحف المصرى الكبير، على مساحة 500 ألف متر مربع، ويضم 100 ألف قطعة من بينها كنوز الملك توت عنخ آمون الذهبية، ليكون بذلك مخصصا للحضارة المصرية القديمة، ومجمعا ثقافيا عالميا بالتزامن مع تطوير شامل لمنطقة الأهرامات.
وقالت صحيفة "الناثيونال" الأرجنتينية: سيصبح من السهل التعرف على أسلوب حياة الفرعون "توت عنخ آمون" التى تعود إلى 3000 عاما، من خلال وجوده فى المتحف الكبير فى مصر، فإنه سيكون العامل الرئيسى لجذب السياح إلى مصر فى الفترات المقبلة.
وأضافت أن كل الاكتشافات العظيمة التى تخص الفرعون الذى حكم لفترة قصيرة بين 1332 و1323 قبل الميلاد تقريبا، سيتم نقله إلى المتحف، وسيكون السبب فى انتعاش السياحة المصرية فى المستقبل.
وأوضحت الصحف العالمية أن ضيوف المعرض سيشهدون آثارًا مبهرة تتعلق بحياة الملك توت عنخ آمون، أو رحلته بعد الموت، فكل قطعة أثرية معروضة مهمة لقصة الملك توت، تساعدنا على تعلم كيف تم استخدامها فى حياته اليومية وفى الاستعدادات لرحلته إلى الآخرة.



الاستعدادات الجارية لاحتفالية افتتاح المتحف المصري :
ترأس الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء،الثلاثاء ٢٥-٢-٢٠٢٥، اجتماعاً؛ لمُتابعة الاستعدادات الجارية لاحتفالية افتتاح المتحف المصري الكبير، وذلك بحضور كل من الفريق مهندس كامل الوزير، نائب رئيس مجلس الوزراء للتنمية الصناعية، وزير الصناعة والنقل، وعددًا من الوزراء، ومسئولي الوزارات والجهات المعنية، وأعضاء مجلس إدارة الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية. واستهل رئيس مجلس الوزراء الاجتماع، بالإشارة إلى موافقة الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، على تحديد موعد افتتاح المتحف المصري الكبير يوم 3 يوليو المُقبل؛ حيث من المقرر امتداد فعاليات هذا الحدث الكبير الذي ينتظره العالم بأسره على مدار عدة أيام.
وفي الإطار نفسه، أوضح الدكتور مصطفى مدبولي أن هناك تكليفات لعدد من الوزارات والجهات المعنية ستتم متابعتها بصورة دورية؛ حتى يتسنى إخراج الاحتفالية العالمية للافتتاح على أفضل وجه، بما يُسهم في الترويج للدولة المصرية، والمقاصد السياحية التي تتمتع بها، وكذلك الترويج لما تم إنجازه خلال الفترة الماضية.
كما ترأس الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، الإثنين ١٧-٣-٢٠٢٥، اجتماع اللجنة العليا لتنظيم فعالية احتفالات افتتاح المتحف المصري الكبير، بحضور كل من الفريق مهندس كامل الوزير، نائب رئيس مجلس الوزراء للتنمية الصناعية ووزير الصناعة والنقل، والدكتورة منال عوض، وزيرة التنمية المحلية، وأحمد كجوك، وزير المالية، وشريف فتحي، وزير السياحة والآثار، والدكتور سامح الحفني، وزير الطيران المدني، والدكتور أحمد هنو، وزير الثقافة، والدكتور إبراهيم صابر خليل، محافظ القاهرة، والمهندس عادل النجار، محافظ الجيزة، واللواء حسام حسن، مساعد وزير الداخلية لقطاع شرطة السياحة والآثار، والسفير ياسر شعبان، مساعد وزير الخارجية للعلاقات الثقافية، واللواء عبد الرحمن سكر، ممثلاً لقطاع أمن الجيزة، والعميد ياسر هنداوي، ممثلاً للهيئة الهندسية للقوات المسلحة، ومسؤولي شركة المتحدة للخدمات الإعلامية، والجهات المعنية.
وأوضح أن سيناريوهات الاحتفالية قد عُرضت على الرئيس، الذي وجه بتشكيل لجنة عليا للإشراف على استعدادات افتتاح المتحف، تضم الوزراء المعنيين ومحافظي القاهرة والجيزة ومسؤولي الجهات ذات الصلة.
وأضاف مدبولي أن هذا الحدث سيكون عالميًا، وسيتم تغطيته على نطاق واسع عبر وسائل الإعلام المختلفة، مع حضور عدد كبير من الملوك والرؤساء ورؤساء وزراء الدول.
وأشار رئيس الوزراء إلى أن الاستعدادات الأمنية واللوجستية ستكون على أعلى مستوى، بالإضافة إلى الاستعدادات الفنية للاحتفالية. كما وجه برفع مستوى الجاهزية في المطارات التي ستستقبل ضيوف مصر.
وأكد مدبولي أن العمل قد بدأ بالفعل على تطوير مسارات الحركة والمحاور المحيطة بالمتحف المصري الكبير، مشيرًا إلى أن الأشهر المقبلة ستشهد تحسين الصورة البصرية لهذه المحاور والمسارات، مع التأكد من جودة أعمال التنسيق والإضاءة وغيرها.
ولفت رئيس الوزراء إلى أن الاحتفالات لن تقتصر على محافظتي القاهرة والجيزة فقط، بل ستشمل أيضًا عددًا من محافظات الجمهورية، مما يتطلب أن تكون هذه المواقع على أعلى مستوى من الجاهزية.
وأشار السفير ياسر شعبان إلى أنه تم إعداد قوائم المدعوين من أصحاب الجلالة والفخامة والسمو، بما في ذلك الملوك والرؤساء ورؤساء الوزراء وكبار رؤساء الشركات وغيرهم من كبار المسؤولين.
وأوضح الفريق مهندس كامل الوزير أن محطات المترو الثلاث القريبة من المتحف ستكون جاهزة من الناحية الإنشائية قبل الافتتاح، كما سيتم تطوير الطريق الدائري ومحطات الأتوبيس الترددي، التي ستكون جاهزة في معظمها أو على الأقل من الناحية الخارجية.
وصرح المستشار محمد الحمصاني، المتحدث الرسمي باسم رئاسة مجلس الوزراء، بأن الاجتماع شهد استعراضًا تفصيليًا لاستعدادات افتتاح المتحف المصري الكبير، بما في ذلك الاستعدادات الجارية في مطارات الوصول، ومسارات الحركة من وإلى المتحف، ووسائل النقل الجماعي، فضلاً عن الأعمال الجارية في المنطقة المحيطة بالمتحف وفنادق الإقامة.
كما تم استعراض مشروع تحسين الصورة البصرية للطريق الدائري في محافظتي القاهرة والجيزة، وأعمال التطوير في مطار سفنكس.
قالوا عن افتتاح المتحف:
سلطت غالبية البرامج الحوارية المُذاعة الثلاثاء ٢٥-٢-٢٠٢٥، الضوء، على إعلان الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، موافقة الرئيس عبد الفتاح السيسي على تحديد موعد افتتاح المتحف المصري الكبير يوم 3 يوليو المُقبل؛ حيث من المقرر أن تمتد فعاليات هذا الحدث الذي ينتظره العالم بأسره على مدار عدة أيام، وقد تم استضافة عدد من المسئولين والخبراء للحديث عن هذا الأمر:
كما ترأس الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، الإثنين ١٧-٣-٢٠٢٥، اجتماع اللجنة العليا لتنظيم فعالية احتفالات افتتاح المتحف المصري الكبير، بحضور كل من الفريق مهندس كامل الوزير، نائب رئيس مجلس الوزراء للتنمية الصناعية ووزير الصناعة والنقل، والدكتورة منال عوض، وزيرة التنمية المحلية، وأحمد كجوك، وزير المالية، وشريف فتحي، وزير السياحة والآثار، والدكتور سامح الحفني، وزير الطيران المدني، والدكتور أحمد هنو، وزير الثقافة، والدكتور إبراهيم صابر خليل، محافظ القاهرة، والمهندس عادل النجار، محافظ الجيزة، واللواء حسام حسن، مساعد وزير الداخلية لقطاع شرطة السياحة والآثار، والسفير ياسر شعبان، مساعد وزير الخارجية للعلاقات الثقافية، واللواء عبد الرحمن سكر، ممثلاً لقطاع أمن الجيزة، والعميد ياسر هنداوي، ممثلاً للهيئة الهندسية للقوات المسلحة، ومسؤولي شركة المتحدة للخدمات الإعلامية، والجهات المعنية.
وأوضح أن سيناريوهات الاحتفالية قد عُرضت على الرئيس، الذي وجه بتشكيل لجنة عليا للإشراف على استعدادات افتتاح المتحف، تضم الوزراء المعنيين ومحافظي القاهرة والجيزة ومسؤولي الجهات ذات الصلة.
وأضاف مدبولي أن هذا الحدث سيكون عالميًا، وسيتم تغطيته على نطاق واسع عبر وسائل الإعلام المختلفة، مع حضور عدد كبير من الملوك والرؤساء ورؤساء وزراء الدول.
وأشار رئيس الوزراء إلى أن الاستعدادات الأمنية واللوجستية ستكون على أعلى مستوى، بالإضافة إلى الاستعدادات الفنية للاحتفالية. كما وجه برفع مستوى الجاهزية في المطارات التي ستستقبل ضيوف مصر.
وأكد مدبولي أن العمل قد بدأ بالفعل على تطوير مسارات الحركة والمحاور المحيطة بالمتحف المصري الكبير، مشيرًا إلى أن الأشهر المقبلة ستشهد تحسين الصورة البصرية لهذه المحاور والمسارات، مع التأكد من جودة أعمال التنسيق والإضاءة وغيرها.
ولفت رئيس الوزراء إلى أن الاحتفالات لن تقتصر على محافظتي القاهرة والجيزة فقط، بل ستشمل أيضًا عددًا من محافظات الجمهورية، مما يتطلب أن تكون هذه المواقع على أعلى مستوى من الجاهزية.
وأشار السفير ياسر شعبان إلى أنه تم إعداد قوائم المدعوين من أصحاب الجلالة والفخامة والسمو، بما في ذلك الملوك والرؤساء ورؤساء الوزراء وكبار رؤساء الشركات وغيرهم من كبار المسؤولين.
وأوضح الفريق مهندس كامل الوزير أن محطات المترو الثلاث القريبة من المتحف ستكون جاهزة من الناحية الإنشائية قبل الافتتاح، كما سيتم تطوير الطريق الدائري ومحطات الأتوبيس الترددي، التي ستكون جاهزة في معظمها أو على الأقل من الناحية الخارجية.
وصرح المستشار محمد الحمصاني، المتحدث الرسمي باسم رئاسة مجلس الوزراء، بأن الاجتماع شهد استعراضًا تفصيليًا لاستعدادات افتتاح المتحف المصري الكبير، بما في ذلك الاستعدادات الجارية في مطارات الوصول، ومسارات الحركة من وإلى المتحف، ووسائل النقل الجماعي، فضلاً عن الأعمال الجارية في المنطقة المحيطة بالمتحف وفنادق الإقامة.
كما تم استعراض مشروع تحسين الصورة البصرية للطريق الدائري في محافظتي القاهرة والجيزة، وأعمال التطوير في مطار سفنكس.
قالوا عن افتتاح المتحف:
سلطت غالبية البرامج الحوارية المُذاعة الثلاثاء ٢٥-٢-٢٠٢٥، الضوء، على إعلان الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، موافقة الرئيس عبد الفتاح السيسي على تحديد موعد افتتاح المتحف المصري الكبير يوم 3 يوليو المُقبل؛ حيث من المقرر أن تمتد فعاليات هذا الحدث الذي ينتظره العالم بأسره على مدار عدة أيام، وقد تم استضافة عدد من المسئولين والخبراء للحديث عن هذا الأمر:
أولًا/ المسئولين:
أوضح المستشار محمد الحمصاني المتحدث باسم مجلس الوزراء أن الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية ستتولى عملية تنظيم الاحتفالية الخاصة بافتتاح المتحف الكبير والذى سيكون احتفالاً يليق باسم مصر بصورة مشابهة للاحتفال الذي تم بفعاليات أخرى مثل احتفالية نقل المومياوات من المتحف المصري للمتحف القومي للحضارة المصرية، وستستمر الاحتفالية على مدار عدة أيام ولكن الاحتفال الرئيسي سيبدأ يوم 3 يوليو المقبل، وستتم كافة الاستعدادات الخاصة بالاحتفال بصورة كافية قبل هذا التاريخ، كما سيتم عرض تفاصيل الاحتفال على السيد رئيس الجمهورية عقب الانتهاء منها، وبمجرد اعتماد سيادته لها؛ سيتم المضى قدمًا لإنهاء كافة الاستعدادات، مؤكدًا أن الاحتفالية لن تشكل أي عبء على موازنة الدولة، فهناك مجموعة من كبار الرعاة سيساهمون في تحمل التكلفة وهو ما أفادت به الشركة المتحدة لاسيما وأن هناك شق مهم في الاحتفالية أكد عليه السيد رئيس الوزراء وهو الترويج للسياحة في مصر وإظهار حجم التطور والعمران الذي شهدته الدولة على مدار السنوات الماضية.
أوضح المستشار محمد الحمصاني المتحدث باسم مجلس الوزراء أن الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية ستتولى عملية تنظيم الاحتفالية الخاصة بافتتاح المتحف الكبير والذى سيكون احتفالاً يليق باسم مصر بصورة مشابهة للاحتفال الذي تم بفعاليات أخرى مثل احتفالية نقل المومياوات من المتحف المصري للمتحف القومي للحضارة المصرية، وستستمر الاحتفالية على مدار عدة أيام ولكن الاحتفال الرئيسي سيبدأ يوم 3 يوليو المقبل، وستتم كافة الاستعدادات الخاصة بالاحتفال بصورة كافية قبل هذا التاريخ، كما سيتم عرض تفاصيل الاحتفال على السيد رئيس الجمهورية عقب الانتهاء منها، وبمجرد اعتماد سيادته لها؛ سيتم المضى قدمًا لإنهاء كافة الاستعدادات، مؤكدًا أن الاحتفالية لن تشكل أي عبء على موازنة الدولة، فهناك مجموعة من كبار الرعاة سيساهمون في تحمل التكلفة وهو ما أفادت به الشركة المتحدة لاسيما وأن هناك شق مهم في الاحتفالية أكد عليه السيد رئيس الوزراء وهو الترويج للسياحة في مصر وإظهار حجم التطور والعمران الذي شهدته الدولة على مدار السنوات الماضية.
وذكر شريف فتحي وزير السياحة والآثار أنه يتم التجهيز لاحتفالية ضخمة تليق بالدولة والشعب المصري، والإنجازات التي حققتها الجمهورية الجديدة خلال السنوات الماضية، وأيضًا احتفال يليق بالمتحف المصري الكبير الذي يُعد نجمة مُضيئة وسط متاحف العالم، ومن المتوقع أن يحضر الاحتفال عدد كبير من القيادات ورؤساء الدول وفقًا لدعوات مُسبقة من السيد رئيس الجمهورية، وسيكون هناك ترتيبات أمنية ولوجستية خاصةً لاستقبالهم.
كما أكد الدكتور أحمد غنيم الرئيس التنفيذي لهيئة المتحف المصري الكبير أنه جاري الإشراف على الناحية التشغيلية للمتحف ومعرفة النواقص اللازمة للتشغيل، مشيرًا إلى أن الاستعداد للافتتاح تمثل في عدة أمور منها تشكيل السيد وزير السياحة والآثار لجنة تجتمع بشكل دوري مع الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية التي ستقوم بإخراج حفل الافتتاح، إضافةً إلى الاجتماعات مع السيد رئيس مجلس الوزراء لعرض السيناريوهات المطروحة تمهيدًا للمرحلة الأخيرة وهى العرض على السيد رئيس الجمهورية، مشيرًا إلى أن فكرة امتداد الافتتاح لأكثر من يوم تأتي من كون الحدث يستحق أن يتم الاحتفاء به في مصر والعالم والاستفادة منه للترويج للسياحة في مصر.
وأوضح الأستاذ محمد السعدي عضو مجلس إدارة الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية والمشرف العام على افتتاح المتحف المصري الكبير أن الاستعدادات الخاصة بالافتتاح تُجري على قدم وساق، وهناك اجتماعات يومية وأسبوعية للترتيب لهذا الحدث الذي يُعتبر فرصة لإيصال الصوت المصري لكل أنحاء العالم، وإلقاء الضوء على السياحة المصرية ومظاهرها المختلفة، وتاريخ وعادات الشعب المصري، وصورته الحقيقية للخارج، مشيرًا إلى أنه يجرى العمل لكي يكون حفل الافتتاح استثنائي ويليق بتوقعات المصريين.
ثانيًا/ خبراء قطاع السياحة:
توقّع الدكتور وليد البطوطي مستشار وزير السياحة الأسبق أن يكون موسم السياحة في فصل الصيف المقبل نشط للغاية عقب افتتاح المتحف المصري الكبير والذي ينتظره العالم أجمع، متوقعًا أن نصل بعد 3 يوليو إلى القدرة الاستيعابية القصوى في كافة الفنادق المصرية، كما سيساعد المتحف في جذب مزيد من الاستثمارات في مجال إنشاءات الفنادق والمطاعم.
توقّع الدكتور وليد البطوطي مستشار وزير السياحة الأسبق أن يكون موسم السياحة في فصل الصيف المقبل نشط للغاية عقب افتتاح المتحف المصري الكبير والذي ينتظره العالم أجمع، متوقعًا أن نصل بعد 3 يوليو إلى القدرة الاستيعابية القصوى في كافة الفنادق المصرية، كما سيساعد المتحف في جذب مزيد من الاستثمارات في مجال إنشاءات الفنادق والمطاعم.
وذكر الأستاذ مجدي صادق عضوغرفة شركات السياحة أن يوم 3 يوليو له رمزية مهمة لدي المصريين، ومن المتوقع أن يجذب حفل الافتتاح عدد كبير من رؤساء ووفود دول العالم المختلفة، منوهًا أن غرفة السياحة تعمل حاليًا على حصر الغرف الفندقية استعدادًا للأعداد المتوقع استقبالها، داعيًا إلى السماح بالتسكين في الوحدات السكنية الفندقية والكمبوندات من أجل تغطية الأرقام الكبيرة المتوقع توافدهم لحضور حفل الافتتاح.
وأكد الدكتور ريمون نجيب الخبير السياحي أنه من المتوقع أن يتصدر خبر افتتاح المتحف عناوين كافة وسائل الإعلام العالمية، كذلك سيعمل الحدث على تسليط الضوء على الدولة المصرية بشكلٍ كبير، وسيمثل دعاية سياحية إيجابية كبيرة للدولة المصرية، لاسيما وأن المتحف يضم قطع أثرية نادرة، ويعول عليه لإثراء السياحة الثقافية في مصر لتتكامل مع السياحة الشاطئية.
وأكد الدكتور ريمون نجيب الخبير السياحي أنه من المتوقع أن يتصدر خبر افتتاح المتحف عناوين كافة وسائل الإعلام العالمية، كذلك سيعمل الحدث على تسليط الضوء على الدولة المصرية بشكلٍ كبير، وسيمثل دعاية سياحية إيجابية كبيرة للدولة المصرية، لاسيما وأن المتحف يضم قطع أثرية نادرة، ويعول عليه لإثراء السياحة الثقافية في مصر لتتكامل مع السياحة الشاطئية.
وقالت صحيفة "الناثيونال" الأرجنتينية: سيصبح من السهل التعرف على أسلوب حياة الفرعون "توت عنخ آمون" التى تعود إلى 3000 عاما، من خلال وجوده فى المتحف الكبير فى مصر، فإنه سيكون العامل الرئيسى لجذب السياح إلى مصر فى الفترات المقبلة.
وأضافت أن كل الاكتشافات العظيمة التى تخص الفرعون الذى حكم لفترة قصيرة بين 1332 و1323 قبل الميلاد تقريبا، سيتم نقله إلى المتحف، وسيكون السبب فى انتعاش السياحة المصرية فى المستقبل.
وأوضحت الصحف العالمية أن ضيوف المعرض سيشهدون آثارًا مبهرة تتعلق بحياة الملك توت عنخ آمون، أو رحلته بعد الموت، فكل قطعة أثرية معروضة مهمة لقصة الملك توت، تساعدنا على تعلم كيف تم استخدامها فى حياته اليومية وفى الاستعدادات لرحلته إلى الآخرة.
المصادر:
الموقع الرسمي لرئاسة الجمهورية
الموقع الرسمي لوزارة السياحة والآثار
موقع الأهرام
موقع اليوم السابع
موقع العربية نت
جريدة أخبار اليوم
موقع اندبندنت عربية
اخبار متعلقه
الأكثر مشاهدة
زيارة الرئيس السيسي إلى روسيا
الخميس، 08 مايو 2025 10:44 ص
الرئيس السيسي يشهد افتتاح بطولة العالم العسكرية للفروسية الـ25
الإثنين، 05 مايو 2025 10:20 م
مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة 2025
الإثنين، 05 مايو 2025 06:53 م
